يرعى أمير منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، اليوم، الحفل الختامي لجائزته للتفوق في دورتها التاسعة، بحضور وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز بن محيي الدين خوجة، وجمع من المثقفين والإعلاميين والأكاديميين من داخل المنطقة وخارجها، وذلك بمقر المدينة الجامعية. وعبر أمين عام الجائزة الدكتور علي بن يحيى العريشي عن شكره وتقدير لأمير المنطقة على دعمه المتواصل والسخي للجائزة واهتمامه الدائم بتكريم المبدعين والمتميزين من أبناء المنطقة، مرحبا في الوقت ذاته، بوزير الإعلام على تشريفه للجائزة. وأشاد الدكتور العريشي بالإسهامات التي تقدمها اللجنة الاستشارية العلمية برئاسة الأستاذ الدكتور محمد بن علي آل هيازع مدير جامعة جازان في تطوير وتحديث معايير الجائزة في مختلف مجالاتها مما أسهم بشكل فعال في جعل المنافسة على أشدها بين جميع المتقدمين. وبين أن الجائزة هذا العام ستكرم 77 فائزا وفائزة أفرادا ومؤسسات من خلال 10 فروع شملت: القرآن الكريم، والسنة النبوية، والشخصية الثقافية، والإبداع الأدبي والفني، وحماية البيئة، والبحث العلمي، والتميز التقني، والتميز الإعلامي، والابتكارات والمشاريع العلمية، والتفوق الدراسي. وحصد الجائزة هذا العام في فرع الشخصية الثقافية كل من الدكتور محسن بن علي الحازمي، والدكتور عبدالله بن يحيى باصهي، فيما حقق عدد من الشخصيات والمؤسسات الفوز بالجائزة في فرع الأداء المميز، وحصده كل من المهندس حمزة بن عمر قناعي، والشيخ حسن بن يحيى المالكي، والدكتور عبدالرحمن بن علي الناشب، وكرامة بن علي محمد الأحمر، ومحمد بن سالم عبدالرحمن العطاس، وفرع وزارة العمل بمنطقة جازان، ورحاب بنت زيلعي مسلم، وأحمد بن حسن الفيفي، وعلي بن مقبول حكمي، والدكتور عواجي بن قاسم النعمي، وموسى بن أحمد إبراهيم الفيفي، والعقيد مهندس عبدالرحمن بن حمود بكري، والرائد عبدالله بن محمد الريثي، وسلمى بنت عبدالرحمن شباج، وعبير بنت ربيع المرواني، والدكتور يحيى بن محمد الحكمي، والدكتور عبدالله بن يحيى الحسين، والدكتور حسن بن عبدالله إسحاق، وميسون بنت محمد شتيفي، ومركز الراشد مول بجازان، وبهاء الدين بن سالم صالح بابقي، والندوة العالمية للشباب الإسلامي. وفاز بالجائزة في فرع حفظ القرآن الكريم والسنة النبوية كل من عبدالله بن أحمد عطيف طوهري، وعائشة بنت موسى أحمد معيدي، وحسن بن محمد حسن طوهري، ورقية بنت علي جبران صميلي. فيما حقق الجائزة في فرع الإبداع الأدبي والفني كل من طاهر بن عبده صميلي، وحمزه بن عبده كاملي، وعبدالحميد بن البراق الحازمي، وحقق الجائزة في مجال حماية البيئة كل من أحمد بن حسن حكمي، والمعشبة النباتية بقسم الأحياء، ونادي أصدقاء البيئة بجازان. وحجبت الجائزة لهذا العام في مجال البحث العلمي، وذلك لعدم رقي الأعمال المقدمة إلى مستوى الجائزة، وفاز بالجائزة في مجال التميز الإعلامي كل من الإعلامي علي بن إبراهيم خواجي من جريدة المدينة، والإعلامي موسى بن يحيى محرق من جريدة الوطن. وفاز بالجائزة في مجال الابتكارات والمشاريع العلمية كل من علي بن محمد يحيى حمدي، وأماني علي محمد إدريس، علي بن أحمد جابر المالكي. وفاز بالجائزة في فرع التفوق الدراسي للتعليم الجامعي كل من هند بنت محمد يحيى عكام، وعبدالرحمن بن محمد علي بصيلي، وعبير بنت علي عيسى عقيلي، ويحيى بن يوسف عطيف طوهري، وصالحة بنت محمد حكمي، ومحمد بن حسن حسين حربي، وإيناس بنت إبراهيم أحمد ساحلي، وحسن بن محمد محمد شريفان، ومشينة بنت أحمد محمد شبير، وعبدالرحمن بن حسن معشي، وعائشة بنت علي محمد مشهور، وحيدر بن محمد حيدر الحازمي، وآمنة بنت حسين عبدالله صميلي، ومحمد بن إسماعيل حسين الأمير، وأحمد بن عبده محمد جعفري، ونوف بنت عبدالله عمر عريشي. وحصد الجائزة في نفس الفرع للتعليم العام والتحفيظ والتربية الخاصة والمعاهد العلمية والصناعية كل من حنين بنت حسن أحمد الحازمي، ورحمة بنت ناصر محمد بشيري، والشيماء بنت يحيى عبده الصعدي، وأفراح بنت محمد حسين عقيلي، وحمد بن محمد عمر حدادي، وعهود بنت عيسى محمد بعيطي، وعبدالله بن حسين عبودي حمراني، وإبراهيم بن عيسى محرق، وموسى بن إسماعيل حسين خليل، وصالح بن أحمد علي ماس، وأسماء بنت علي أحمد الحازمي، ونادية بنت مقبول هادي مغفوري، وانتصار بنت عثمان محمد حمق، وسميرة بنت علي عثمان حكمي، وعبدالرحمن بن محمد أحمد حدادي، وأفراح بنت حنش أحمد عريشي، وأمل بنت علي علي علاقي، وأمل بنت محمد زخيم سالم، وريام بنت محمد حسين زيلعي، وعبدالرحمن بن إبراهيم علي مقبول، ومحمد بن حسين عثمان حفظي.