قررت وزارة التربية السورية إدراج اللغة الروسية في المناهج التعليمية ابتداء من السنة المقبلة إلى جانب اللغة الإنجليزية، على أن يتم الاختيار بينها وبين الفرنسية كلغة أجنبية ثانية. وذكرت الوزارة على موقعها الإلكتروني أنها اتخذت قرارا بأن يكون هناك اختيار للطالب بدءا من الصف السابع للغته "الأجنبية" الثانية، إذ يمكنه الاختيار ما بين الروسية والفرنسية. وقال وزير التربية هوزان الوز "مع انطلاق العام الدراسي القادم تكون الوزارة قد انتهت من جميع الاستعدادات لتعليم اللغة الروسية في عدد من مدارسها بدءا من المناهج وصولا إلى المعلمين. وتعد موسكو أبرز حلفاء الأسد.