• بمناسبة نشر تقريرها المحدث بعنوان "مسستقبل الطاقة في ليبيا" الذي يترافق مع نشر "كتيب النفط والغاز في ليبيا"، تنظم مؤسسة "تشاتهام هاوس" بالتعاون مع دار النشر (كروس بوردر إنفورميشن ليميتد) حلقة بحث لمناقشة القضايا التي يثيرها هذا التقرير، وذلك في الساعة التاسعة من صباح يوم الثلاثاء 20 يوليو في مقر مؤسسة تشاتهام هاوس في لندن. وتشمل المواضيع التي ستشملها نقاشات حلقة البحث: سياسة أسرة القذافي، وليبيا بين الإصلاح وردة الفعل، وأهم المؤسسات في ليبيا، والتمويل والاستثمار، وسياسة الطاقة، وعلاقات القذافي مع العالم. ويحوي التقرير تحليلات وخرائط مفصلة وقوائم موسعة لمشاريع كبيرة وصغيرة في قطاعات مختلفة بما في ذلك قطاع الطاقة. كما يقدم التقرير تفاصيل كاملة وموثقة لأكثر من 120 شركة ومؤسسة رائدة في ليبيا، ويضم تحليلات واسعة عن البيئة السياسية والاقتصادية الحالية في الجماهيرية الليبية. سيُقدَّم التقرير كل من جون هاملتون و جون ماركس، وهما اللذان قاما بكتابة التقرير، ويشارك في تقييمه خبراء من ليبيا ودول أخرى. • نشر مجلس العلاقات الخارجية في الولاياتالمتحدة تقريراً خاصاً أعدته زميلة الشؤون الدولية بمجلس العلاقات الخارجية، برونوين بروتون، حول الوضع في الصومال بعنوان "الصومال: مقاربة جديدة"، وهو يتحدث عن السياسة الخارجية الأمريكية الحالية التي تدعم الحكومة الفيدرالية الانتقالية في هذا البلد ويقول إنها غير فعالة وغير مؤثرة ومكلفة إلى حد كبير. حول هذا الموضوع، تقيم مؤسسة "تشاتهام هاوس" يوم الأربعاء 21 يوليو ندوة في مقر المؤسسة في لندن تناقش فيها كاتبة التقرير، برونوين بروتون، المواضيع الرئيسية فيه وتقترح استراتيجية "فك الارتباط البناء". وتدعو هذه الإستراتيجية الولاياتالمتحدة لتوضيح أنها مستعدة لقبول حكومة إسلامية في الصومال – حتى لو كانت تضم عناصر من حركة الشباب- طالما أنها لن تعيق النشاطات الإنسانية الدولية وتمتنع عن الاعتداء على دول مجاورة وعن دعم الإرهاب الدولي. ويوصي التقرير باستمرار الضربات الجوية لاستهداف الإرهابيين الأجانب مع تقليص الضحايا المدنيين إلى أبعد حد ممكن. كما يدعو التقرير إلى اتباع أسلوب غير مركزي في توزيع المساعدات الأمريكية الخارجية بحيث يعمل هذا الأسلوب بالتعاون مع السُلطات المحلية ولا يسعى إلى إقامة مؤسسات رسمية. • هناك 36 دولة تشترك في برنامج إلغاء تأشيرات الدخول، الذي يسمح للمواطنين الأجانب بالسفر إلى الولاياتالمتحدة لفترة تصل إلى 90 يوماً دون الحاجة للحصول إلى تأشيرة دخول. ومع أن معارضي هذا البرنامج يقولون إنه ضعيف من الناحية الأمنية، إلا أنه يُعتبر أداة فاعلة في مكافحة الإرهاب وتقوية الأمن الجماعي، لأنه يساعد على منع دخول الأشخاص الخطرين من خلال تبادل المعلومات وتعزيز الشراكة الأمنية بين الدول المشاركة في هذا البرنامج. حول هذا الموضوع، تقيم مؤسسة "هيريتيج فاونديشن" الأمريكية للأبحاث ندوة لمناقشة الفوائد الأمنية لبرنامج إلغاء تأشيرة الدخول ومستقبله. تبدأ الندوة الساعة العاشرة من صباح الثلاثاء 20 يوليو في مقر هيريتيج فاونديشن.