افتتحت جامعة الملك عبد العزيز أمس ورشة عمل "الرقابة والتشريع والأمن على المصادر المشعة" بمشاركة جهات دولية وإقليمية ومحلية كوزارة الطاقة الأميركية، والهيئة العربية للطاقة الذرية، ومدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة. وتستمر فعاليات الورشة خمسة أيام بمشاركة خبراء ومختصين دوليين، وتناقش محاور عدة في مجالات التكنولوجيا النووية، كما تعتبر إحدى بنود الخطة العربية في مجال الطاقة المتجددة والنووية.