تحققت الأماني والأحلام، وأصبح الخيال واقعا ممزوجا بالفخامة والجمال والحداثة والشمولية والإتقان.. عمل جبار وغير مسبوق. الرياض أبهرت العالم، وحولت الأنظار إليها، وزرعت كل أنواع الابتسامات والفرح والسعادة.. عشنا واستمتعنا وسهرنا وصفقنا في موسم رائع وعظيم، اشتمل واحتوى علي كل الأحداث العالمية المتعلقة بالمتعة والترفيه والفن والغناء والاستعراضات.. أشبع وأرضي جميع أماني وتطلعات مختلف الأعمار من الجنسين، وتحققت أمانينا في رياض الفن والإبداع والفخامة. زرعت في قلوبنا السعادة والابتسامة والتفاؤل، وتراجع السفر للخارج من أجل السياحة، فالرياض وفرت وحققت جميع متطلبات السائح السعودي، وعلي مستوى أعلى وأفخم وأحدث وأشمل من العواصم التي كان السائح يسافر إليها ليستمتع بها، وأصبحت الرياض مقصدا لسياح من الدول العربية وغير العربية، لقوة وشمولية ونوعية «موسم الرياض» المتميز الفخم العالمي. سعيدون وفخورون بهذا التطور والتحول، والتغيير السريع الشامل في قطاع الترفيه في السعودية. انبهر بهذا العمل الجبار المواطن الخليجي والعربي، حتى الغربي والشرقي قبل المواطن والمقيم. موسم ناجح ومتميز من جميع الجوانب.. فيه الإبداع والخيال في كل شيء، ويعد نقلة نوعية شاملة بكل المعاني في حدود القيم والمبادئ وتعاليم ديننا الحنيف. رسم البهجة علينا جميعا عبر أيامه ولياليه وفعالياته وحفلاته المبهجة الجميلة السعيدة. شكرا لك من دعم وأسهم في هذا العمل الجبار بالتجهيزات والاستعدادات الضخمة الصعبة السريعة.. إنه في الواقع معني للإبداع والتحدي.. جعل الأحلام والأماني واقعا جميلا وممتعا أمامنا.. أبهر العالم بكل المقاييس العالمية. عني وعن أبناء وطني نشكر، بكل ما تعنيه كلمة «الشكر»، المستشار تركي آل الشيخ، وجميع العاملين في الترفيه على هذا العمل الجبار المميز الضخم، الذي يعتبر خطوة كبيرة وداعمة لرؤية سيدي محمد بن سلمان ولي العهد - حفظه الله- ،كما نحن فخورين أمام العالم. قلبي تولع بالرياض.. حب ورثته من الجدود.