دماثة خلق وإنسانية رفيعة

شخصية الأمير نايف بن عبدالعزيز، طبعة على جبين الوطن من ملامح الحب لما كان يتصف به سموه رحمه الله من دماثة خلق وتواضع وإنسانية رفيعة ومناصرته للمظلوم والوقوف في وجه المعتدين على حرمات الدين والخلق والوطن، وبما حققه من إنجازات أمنية جعل المملكة من أكثر بلدان العالم أمنا وأمانا، واستطاع برؤيته وحنكته البعيدة وإيمانه بربه دحر أطماع الإرهاب والمفسدين وجعل المملكة دوحة من الأمن والاستقرار وتفويت الفرصة على الآثمين والمعتدين في تحقيق أحلامهم الواهية.
إن المواطن السعودي يحمل للأمير نايف تقديرا وإعجابا كبيرا، لأنه الأمير الذي لا يتهاون في حق الوطن والمواطن، ولأنه الأمير الذي يصغي لكل مظلوم ويمنحه حقه ويحفظ له كرامته وكبرياءه.
أمير منطقة الباحة
الأمير مشاري بن سعود