وجه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- برقية شكر جوابية للأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا بمناسبة تهنئته بنجاح موسم حج هذا العام 1438ه، فيما يلي نصها: صاحب السمو الملكي وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا حفظه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: تلقينا برقية سموكم رقم 298655 وتاريخ 12 /12 /1438ه المرفوعة باسمكم وباسم أصحاب السمو والمعالي أعضاء لجنة الحج العليا، وأمراء المناطق، وكافة منسوبي وزارة الداخلية المدنيين والعسكريين، وزملائهم من القطاعات المدنية والعسكرية والأهلية المشاركة في موسم حج هذا العام 1438ه، المتضمنة تهنئتنا بنجاح موسم حج هذا العام الذي بلغت نسبة زيادة عدد الحجاج فيه 26% عن العام الماضي، وخلوه بفضل الله من الأمراض والأوبئة. نحمد المولى عز وجل ونشكره على فضله ومنِّه بنجاح موسم حج هذا العام، وما لمسناه من حجاج بيت الله الحرام والمسؤولين من دول مختلفة لما وجدوه من تسهيلات كبيرة وخدمات شاملة في النواحي الأمنية والصحية والتنظيمية ودقة في خطط تفويجهم وضمان سلامتهم، كما نحمده جل وعلا أن شرفنا بخدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما من الحجاج والمعتمرين والزوار. ونشكر ونقدر لسموكم، وأمراء المناطق، ولجميع المسؤولين في الوزارة، ومنسوبي القطاعات العسكرية، والمدنية، والأهلية، الجهود المبذولة، والتي أسهمت بفضل من الله وتوفيقه في أداء الحجاج لمناسكهم بكل يسر وسهولة وأمن واطمئنان. نسأل الله سبحانه وتعالى أن يقبل من الحجاج حجهم، وأن يديم على بلادنا نعمه وفضله، إنه جواد كريم. كما وجه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع؛ برقية شكر جوابية للأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا بمناسبة تهنئته بنجاح موسم حج هذا العام 1438ه، فيما يلي نصها: صاحب السمو الملكي وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا حفظه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: تلقينا برقية سموكم رقم 298654 وتاريخ 12 /12 /1438ه المتضمنة التهنئة بما تحقق -بفضل الله وكرمه- من نجاح لموسم حج هذا العام 1438ه، وخلوه ولله الحمد من الأمراض والأوبئة، وانتهاء حجاج بيت الله الحرام من أداء مناسكهم بيسر وسهولة بتوفيق من الله وعون منه. ونقدر عالياً جهود سموكم، وأصحاب السمو أمراء المناطق وأعضاء لجنة الحج العليا ورجال الأمن البواسل، وإخوانهم منسوبي القطاعات العسكرية، والأجهزة الحكومية والأهلية المشاركين في أعمال الحج، وما تحقق من نجاحات مشهودة سهلت أداء هذه الشعيرة الإسلامية العظيمة، التي شرف الله بها هذه البلاد المباركة قيادة وشعباً برعاية سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-. والله نسأل أن يتقبل من الحجاج حجهم، ويعيدهم إلى أوطانهم سالمين غانمين، وأن يحفظ مليكنا وبلادنا، ويديم علينا نعمة الأمن والأمان، إنه سميع مجيب. وكان الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا، قد رفع برقية تهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود باسمه وباسم أعضاء لجنة الحج العليا وأمراء المناطق وكافة منسوبي وزارة الداخلية بمناسبة نجاح موسم الحج فيما يلي نصها: مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: يشرفني يا مولاي بمناسبة نجاح موسم الحج لهذا العام 1438ه أن أرفع لمقامكم السامي الكريم خالص التهنئة وصادق مشاعر الإجلال والتقدير باسمي وباسم أصحاب السمو والمعالي أعضاء لجنة الحج العليا وأمراء المناطق وكافة منسوبي وزارة الداخلية من مدنيين وعسكريين، راجين من المولى عز وجل أن يعيد على مقامكم الكريم هذه المناسبة الإسلامية المجيدة وأنتم بوافر صحة وعافية ومزيد توفيق وسداد فيما شرفكم الله به من خدمة الإسلام ورفعة شأن المسلمين ورعاية قاصدي الحرمين الشريفين. مولاي، إن ما تحقق من نجاح لموسم حج هذا العام كان بفضل الله ثم بفضل رعايتكم الكريمة وتوجيهاتكم السديدة ومتابعة وحرص سيدي ولي عهدكم الأمين وتفاني أبنائكم رجال الأمن ومساندة زملائهم منسوبي وزارة الدفاع، ووزارة الحرس الوطني، ورئاسة الاستخبارات العامة، وكافة الأجهزة المشاركة في أعمال الحج حكومية وأهلية في تنفيذ خطط الحج الأمنية، والوقائية، والتنظيمية، والخدمية، والمرورية بكل تفان وإخلاص وفق ما تتطلعون إليه -رعاكم الله- تجاه تقديم كافة التسهيلات وأفضل الخدمات لضيوف الرحمن؛ كي يؤدوا مناسكهم بكل يسر وسهولة وأمن واطمئنان وفي أجواء مفعمة بالسكينة والإيمان منذ قدومهم إلى المملكة وخلال تنقلاتهم بين المشاعر المقدسة وأثناء توافدهم إلى المسجد الحرام والمسجد النبوي، والذين بلغ تعدادهم الإجمالي "2.352.122" حاجاً بزيادة عن العام الماضي بما نسبته "26%". وقد تمكنوا جميعهم والحمد لله من الوقوف بمشعر عرفات وفق خطة تصعيد متقنة وفي وقت قياسي، وكذلك النفرة إلى مزدلفة بكل انسيابية تامة ليستكملوا بعدها مناسك حجهم بدءًا بالانتقال إلى مشعر منى لرمي الجمرات والتوافد إلى المسجد الحرام لأداء طواف الإفاضة في أوضاع أمنية مستقرة وحركة مرورية متسقة وفي حالة صحية خالية من الأمراض والأوبئة والحمد لله. وختاماً يا مولاي أسأل الله العلي القدير أن يحفظكم ذخراً للوطن والمواطنين وعزة للإسلام والمسلمين وأن يبارك جهودكم ومساعيكم في خدمة الحرمين الشريفين ورعاية قاصديهما من الحجاج والمعتمرين والزائرين. كما رفع صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا أيضًا؛ برقية تهنئة لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، باسمه واسم أعضاء لجنة الحج العليا وأمراء المناطق وكافة منسوبي وزارة الداخلية، بمناسبة نجاح موسم الحج فيما يلي نصها: سيدي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع حفظه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: يشرفني يا سيدي أن أرفع لمقامكم السامي خالص التهنئة ووافر مشاعر التقدير والاعتزاز باسمي وباسم أصحاب السمو والمعالي أعضاء لجنة الحج العليا وأمراء المناطق وكافة منسوبي وزارة الداخلية مدنيين وعسكريين؛ بمناسبة نجاح موسم الحج لهذا العام 1438ه، سائلًا الله العلي القدير أن يعيد هذه المناسبة الإسلامية على سموكم الكريم وأنتم بوافر صحة وعافية ومزيد عزة وتوفيق. سيدي: إن ما تحقق من نجاح لموسم حج هذا العام كان بفضل الله ثم بفضل رعاية ودعم وتوجيه مولاي خادم الحرمين الشريفين -أعزه الله ورعاه- ومتابعة وعناية سموكم الكريم وتفاني رجال الأمن ومساندة زملائهم منسوبي وزارة الدفاع، ووزارة الحرس الوطني، ورئاسة الاستخبارات العامة وكافة الأجهزة المعنية بخدمة الحجاج حكومية وأهلية .. وقد تمكن ضيوف الرحمن من أداء هذا الركن العظيم بكل يسر وسهولة وأمن واطمئنان وفق خطط أمنية، ووقائية، وتنظيمية، وخدمية، ومرورية، متقنة الإعداد ومحكمة التنفيذ؛ مما كان له الأثر بعد توفيق الله فيما تحقق لموسم حج هذا العام من نجاح؛ حيث تمكنت جموع الحجيج من أداء مناسكهم في أجواء مفعمة بالسكينة والإيمان والتنقل بين المشاعر المقدسة بكل سهولة وأمان، والذين بلغ عددهم "2.352.122" بزيادة عن حج العام الماضي بما نسبته "26%"، وقد تمكنوا بفضل الله من الوقوف بمشعر عرفة والنفرة إلى مزدلفة في وقت قياسي وبحركة انسيابية تامة ليستكملوا مناسك حجهم في أوضاع أمنية مستقرة وحركة مرورية متسقة وفي حالة صحية خالية من الأمراض والأوبئة والحمد لله. وختاماً يا سيدي أبتهل إلى المولى عز وجل أن يبارك جهودكم ويكلل مساعيكم في خدمة الإسلام والمسلمين بالتوفيق والسداد، وأن يعيد عليكم هذه المناسبة الكريمة باليمن والخير والمسرات، وكل عام وأنتم سيدي بخير وعزة وتوفيق.