تذوّقت المنطقة الشرقية، في الأيام العشرة الأخيرة، مطراً متردّداً.. توزّعت قطراته في محافظاتها من دون أثرٍ يُذكَر. ونهار أمس تبلّلت الشوارع والساحات بزّخات «ديمة» خفيفة؛ دفعت الناس إلى اعتباره مطرَ نُزهة، فخرجوا إلى جوار الشواطئ لاقتناص المتعة من الجوّ البهيج.. «الشرق» رصدت الأجواء الشاعرية التي صنعتها غيوم الخريف وقطراته الخجولة..