سيكون العمل في مجال التدريب مغريا لتيم كاهيل عندما يعتزل اللعب، إلا أن لاعب الوسط المهاجم لمنتخب أستراليا لكرة القدم يفضل تسجيل الأهداف برأسه لسنوات أخرى مقبلة بدلا من الجلوس بين الأجهزة الفنية. واللاعب البالغ من العمر 33 عاما الذي يلعب لفريق نيويورك رد بولز هو جزء من عناصر الخبرة التي تشكل نواة الفريق الأسترالي الساعي من جديد لضمان مكان لأستراليا في كأس العالم للمرة الثالثة على التوالي. وقال لاعب وسط ميلوول وايفرتون السابق للصحفيين في ملبورن أمس: «سألعب لأطول مدى ممكن.» وأضاف: «سأسعى في السنوات المقبلة أن أكون جزءا من التشكيلة بقدر ما أستطيع.» وتابع «أعشق هذا الأمر. أريد حقا القيام بشيء لتعزيز مكانة كرة القدم الأسترالية. أود أن أكون مدربا لأستراليا وبالتحديد على صعيد الناشئين ولكن ليس الآن بل فيما بعد.»