مع خطط التطوير التي تنتهجها وزارة التربية والتعليم للنهوض بمستوياتها إلى أرقى المراتب ومواكبة الدول الأخرى، نجد هناك نظاما مركزيا أُطلق عليه اسم «نور» ليكون حلقة وصل بين الإدارات والموظفين والطلبة وأيضا أولياء الأمور، ومع هذه القفزة الكبيرة تقف المعوقات أمام بعض إدارات المدارس التي تجعل العمل يتراكم ويسبب عبئا على القائمين به، وذلك لسبب بسيط ألا وهو: عدم توفّر شبكة اتصالات مناسبة داخل المدارس خاصةً المستأجرة منها، مما يجعل العمل في البيت هو الحل الوحيد من أجل استكمال الأعمال المدرسية وترك المسؤولية المنزلية ليصيح الكل ويُردد: الحال شوفة عينك.