نشرت «الشرق» عن تفاعل المسؤولين الأتراك مع تغريدة مدير مكتبها في الجبيل الزميل حمد آل مطير. كان تغريدة آل مطير تتحدث عن «إلغاء رحلة كانت مقررة ل 5 صحفيين سعوديين إلى مدينتي إسطنبول وبورصة التركيتين، من قبل الملحق الثقافي في السفارة التركية في الرياض». كان التفاعل على مستوى مستشار الرئيس التركي طه كينتش وفي أقل من نصف ساعة!! تواصل معهم مباشرة وتم حل الإشكال وأرسلت الدعوات والتذاكر لليوم التالي مباشرة. هكذا يكون التعامل مع ما ينشر في «تويتر» بدل التفرغ إلى مهاجمته والتحذير منه. الأتراك أدركوا أهميته فراقبوا (هاشتاق) تركيا فكان هذا التفاعل. وما أقول إلا (أنا أفدى ذا الخشم يا كينتش).