النساء في التراجم الإسلامية الدمام – الشرق الكتاب: النساء في التراجم الإسلامية تأليف: روث رودد ترجمة: د.عبدالله العسكر الناشر: دار جداول – بيروت 2013 يتضمن هذا الكتاب دراسة طويلة عن تراجم النساء من أجل رصد الانطباع الذهني عن النساء في المجتمع الإسلامي، على مدار القرون السبعة الهجريّة الأولى، وذلك من خلال رؤى كُتاب مسلمين، كما سعت إلى التغلب على المآزق الخفية لدراسة تاريخية عريضة، وذلك عن طريق التركيز على وحدة مستقلة من التحليل (المدخل لسيرة المرأة) في ضرب أدبي فريد (المعجم الخاص بالسِّير الشخصية للمرأة) الذي شاع في الثقافة الإسلامية من عصر تكوينها وإلى الوقت الحاضر. كما يناقش أصول وتطور وغاية مجموعة التراجم والسِّير النسائية الإسلامية، وهي لم تغفل القضايا ذات الصلة، التي تنطوي على ما هو أكثر من مجرد أهمية التأريخ، وهي قضايا ذات صلة بفهم دور النساء، كما وصفته كتابات السِّير والتراجم التي تصدت لتراجم النساء.
الكتاب: كرة القدم في الفقه الإسلامي المؤلف: موسى حمزة عسيري الناشر: نادي أبها الأدبي – 2012 كرة القدم في الفقه الإسلامي يُقوِّم الباحث موسى حمزة عسيري وظيفة كرة القدم ويحاكمها برؤية متزنة وواعية، مدوناً موضوعات بحثه في أكثر من مائة موضوع، ذاكراً أسباب اختياره له «واقعية الإسلام ومبادئه العامة كدين يعيش حياة الإنسان وواقعه وظروفه، ويتفهم حاجاته ومتطلباته ورغباته». وفسر الباحث واقعية الإسلام البشرية من حيث تحقيق الرغبات المنسجمة مع الشرع بلا إفراط ولا تفريط، ليبقى السؤال: كيف نعمم مثل هذا البحث النادر في حقله المعرفي ومقاصده المحورية دون أن يتحول إلى ضرب من العدمية واللا جدوى؟
الكتاب: تجليات الشخصية التراثية في الخطاب الشعري المعاصر المؤلف: د.عبدالناصر هلال الناشر: نادي الجوف الأدبي – 2012م تجليات الشخصية التراثية في الخطاب الشعري المعاصر جاء على غلاف الكتاب «التراث رافد مهم من الروافد المعرفية والفنية التي استند عليها الشاعر المعاصر، رغبة في خلق بنية جديدة تتسم بالتعدد والتشعب والتراكم، بعيداً عن الغنائية الضيقة المفرطة، واستجابة لنوازع الذات النفسية والجمالية، وتعبيراً عن قضايا الواقع المعاصر، فاتجه الشعراء المعاصرون إلى منجز الذاكرة يفتشون بين صفحاتها عن القضايا المماثلة، والتجارب الحية التي تضفي على تجاربهم بعداً دلالياً أكثر عمقاً وحركية. ووقف الشعراء المعاصرون من تراثهم موقف المساءلة والانتخاب والفرز؛ لاختيار المناسب من تجارب الأمة على امتداد تاريخها، والتفاعل الحر الخلاق بين الوارث والموروث، ويبقى التراث – الذي يحتمي به الشاعر- حياً فاعلاً يأخذ الشاعر إليه في اللحظة التي يجذبه الشاعر إلى عالمه، فتقوم العلاقة على الجدل المستمر والتساؤل الذي يفتح آفاقاً متعددة، ويحدث الامتزاج والتفاعل، فينتج الشاعر المعاصر تجارب متعددة الرؤى والدلالات».
الكتاب: أسماء عربية في مسيرة الأدب السعودي الحديث.. سير وتراجم المؤلف: د.إبراهيم المطوع الناشر: نادي الرياض الأدبي – 2012 أسماء عربية في مسيرة الأدب السعودي الحديث.. سير وتراجم يتقصى الدكتور إبراهيم المطوع أسماء المؤلفين السعوديين منذ عام 1948م، وكل ما طبع من كتب في المملكة، أو في العواصم العربية الأخرى، حتى بلغت 120 كتاباً عن الأدب في المملكة، مقدماً ترجمة لحياتهم ومؤلفاتهم الأخرى. ويقول المطوع في مقدمة الكتاب: الأدب في المملكة لم ينجح في الوصول إلى النقاد العرب في الدول العربية بسبب عقبات مختلفة منها: النشر والتوزيع وضعف التواصل الثقافي بين البلاد العربية. وضم الكتاب جمهرة من النقاد والدارسين العرب الذين كتبوا عن الأدب في المملكة، أمثال: أحمد كمال زكي، وبدوي طبانة، وبكري الشيخ أمين، وحافظ المغربي، وراشد عيسى، وشاكر النابلسي، وصالح جواد الطعمة، وعبدالعزيز شرف، وعبدالله أبو هيف، وعبدالملك مرتاض، وعلي جواد الطاهر، والعوضي الوكيل، ومحمد عبدالمنعم خفاجي، ونبيل راغب، ويوسف نوف، ونذير العظمة، وعلوي الهاشمي.