أعلنت لجنة الحكام الرئيسية لكرة القدم أسماء حكام مباريات الجولة 17 لدوري أندية الدرجة الثانية لكرة القدم، والتي ستقام عصر ومساء غد الخميس، وبعد الجمعة، وجاءت التكاليف على النحو التالي: * الخميس 25/4/1434ه: العدالة مع أحد، على أرض ملعب نادي الفتح بالأحساء، 8,30 مساء، يقودها الحكم مشاري المشاري، ويعاونه عبد الرحمن الأسمري، وفيصل القحطاني، وشكري الحنفوش رابعاً، والدولي السابق يوسف ميرزا مقيماً. الصقور مع الدرعية، على أرض ملعب الملك خالد بتبوك، 4,34 عصراً، يقودها الحكم يحيى العوفي، ويعاونه ناصر الفايدي، وفيصل الأحمدي، وبندر نهاري رابعاً، ومحمد الغيثي مقيماً. الجبلين مع القلعة، على أرض ملعب الأمير مساعد بن عبد العزيز بحائل، 8,30 مساء، يقودها الحكم خالد الطريس، ويعاونه فايز الأسمري، وبدر الخيبري، وأحمد صايل رابعاً، والدولي السابق عبد الرحمن الجروان مقيماً. التهامي مع العيون، على أرض ملعب الملك فيصل بجازان، 8,30 مساء، يقودها الحكم محمد العويس، ويعاونه دخيل الدخيل، وماجد العريني، وماجد الشمراني رابعاً، والدولي السابق إبراهيم النعمي مقيماً. الحمادة مع نجد، على أرض ملعب نادي الحمادة بالغاط، 8,30 مساء، يقودها الحكم بندر السعلو، ويعاونه عمر الجمل، ومحمد المطرود، والدولي “صالات” عبد العزيز الفنيطل رابعاً، والدولي السابق محمد الحركان مقيماً. * الجمعة 26/4/1434ه: ضمك مع العربي، على أرض ملعب الأمير سلطان بأبها، 8,25 مساء، يقودها الحكم عبد الإله الموسى، ويعاونه محمد الخضراوي، وصبري الغاوي، وعبد الرحمن الشهري رابعاً، والدولي السابق عبد الرحمن القحطاني مقيماً. الصفا مع الكوكب، على أرض ملعب نادي الصفا بصفوى، 8,25 مساء، يقودها الحكم عبد الرحمن السلطان، وماجد سرور، ومحمد جعفر، ومحمد البريدي رابعاً، والدولي السابق محمد المرزوق مقيماً. وج مع الرمة، على أرض ملعب الملك فهد بالطائف، 8,25 مساء، يقودها الحكم سلطان عكيري، ويعاونه محمد العرمطي، وعماد عسكر، وسيف السبيعي رابعاً، وعزيز شريف مقيماً. الترجي مع المجزل، على أرض ملعب الأمير نايف بالقطيف، 8,25 مساء، يقودها الحكم عبد الله القرني، ويعاونه سعد عوضة، وناصر العرفجي، وعبد الهادي العمري رابعاً، والدولي السابق عبد الله العقيل مقيماً. العميد مع الفيحاء، على أرض ملعب الملك سعود بالباحة، 8,25 مساء، يقودها الحكم متعب النمري، ويعاونه محمد الغامدي، وحمدي السريحي، ويحيى هزازي رابعاً، ومحمد الغيثي مقيماً. الأحساء | مصطفى الشريدة