• الإساءة مقيتة ومرفوضة بكل أشكالها وصورها! + ننبذها كلها دونما (شقلبة) فكرية. • لكن البعض تعييه الحيل لشرعنة (السوء) وتأصيله وإلباسه (لوناً) واحداً (فقط)! • (إساءات) وجهت لرئيس الهلال طالت حتى عقيدته ولم (تؤصل)! • إساءات لياسر القحطاني لثلاث سنين وقبله سامي الجابر وغيرهما من (شتم) و(عنصرية) مقيتة هي (جائزة) في عرفهم! • لم تؤصل ولم تربط (بلون) أحادي كما يفعل (بعضهم) الآن! • التاريخ يشهد بعنصرية (بعضهم) قبل الآخرين! • ألا تتذكرون الكاريكاتير (العنصري) الشهير ضد قائد منتخبنا وألف حادثة وحادثة غيرها! • تاريخياً، ذات الهتافات والشغب جاء من مدرجات مختلفة! ولم تُسمَّ (جريمة)! بل لم تكن (حصرية)! • رئيس نادٍ صرح (بتدمير) نادٍ ولم تؤصل الحادثة! • رئيس نادٍ (يمردغ) رجل (أمن) علناً لأول مرة في تاريخ الكرة السعودية (المشاهدة)! ولم تؤصل! • أول اتهام رسمي (بتعاطي) المنشطات من رئيس نادٍ ضد لاعبي منتخب! لم يؤصل! (عدي ياباشا)! • شعارات (مسيئة) في نزال النصر والفتح ضد الحارثي (الهلالي) ولم تحرك لجنة الانضباط! وأدت المادة 16/3! • (بعض) حراس الفضيلة (القدامى – المتجددين) هم دعاة (فصيلة) مزدوجة تدعو لفلسفة (السوء) حسب الهوى والمواقف والأطراف! • لا للإساءة مهما كانت (أخلاقية – سلوكية – عرقية – عنصرية إلخ). • العقوبة يجب أن تطال الجميع! • بمن فيهم الهلال بالتأكيد (هذه من الفشار لصديقه الأستاذ علي مكي) ! • ثمة موجة عارمة (قديمة – متجددة). • هدفها تأصيل العنصرية – الغوغائية – الشغب – الدلال – الظلم – السوء وربطها بالهلال (فقط)! • الهلال الكيان. برمته! برموزه! بلاعبيه! بجماهيره! بتاريخه! ببطولاته! • هذا (ابتزاز), السبب معروف (تاريخياً), هؤلاء ليسو حراس (فضيلة)! • بل حراس (فصيلة) !