لعبة الشطرنج تنتهي بكش ملك، أي أنها نهاية الملك واللعبة، ولكن في مجريات اللعبة لا يستغني اللاعب عن الوزير، لأنه المتحرك الوحيد في جميع الاتجاهات، فهل تستغني إدارة الأهلي عن وزيرها! الحل الجذري لهبوط مستويات اللاعبين ولمزاجياتهم في اللعب هي أن تصدر الإدارة الأهلاوية لائحة عقوبات داخلية، بهذا نحفظ حق النادي وحق اللاعب، ويحتدم التنافس بين اللاعبين إن أضفنا جائزة أفضل لاعب في كل شهر. غياب صانع اللعب مؤثر جداً، ولكن عندما يضيع عماد الحوسني أكثر من ثمانية انفرادات هنا (علامة استفهام)، وعندما نشاهد حماس فيكتور في برود قاصم هنا نتساءل هل ما زال هو فيكتور؟ أتمنى أن يقتدي لاعبو الأهلي باللاعبين الأكثر جمالية في أرض الميدان، منصور الحربي وخايرو بالومينو، هما اللذان يستحقان لقب (محترفان).