طفلٍ امن الشقاوة شاغب البهذلة كانت أحلام عمره كل أبوها صفا يختلق له من أدنى سالفة مشكلة وْلو تدينه بفعله خاصمك ثم نفى لا تشيطن، يحايل كل ما يجهله بس كثر الشقا ما قد عبث بالخفا دار به وقته أكبر من حدود الوله وعاند أشواك حلمه والخطاوي حفا شاف حتى حظوظه عايشة تخذله وأصبح أكبر ويصرخ للأماني أفا كل ذكرى تمرّه، شافها تقتله وكل قنديل يشعلْه بْيدينه، طفا لو شقا العمر له بين الأوادم صلة مَ دّور بحضن غيره مستقر ودفا لا تناسى غرابيله، ولا هو دَلَه وْبرغم ذلك يدوّر بالأماني شفا واقعه علّمه يبدع له الأخيلة وْطعون حزنه رست به للغناوي وفا تنظره كل عينٍ بنظرة مطولة شافتْه بين الشموخ وبين طعنة قفا عاش متمرد، مشاغب، كثير أسئلة استفز المواجع لين ملّ وغفى