باشر الدكتور هاشم عبده هاشم عمله أمس الأول رئيساً لتحريرعكاظ. وما أن عاد إلى المشهد الصحفي مجدداً حتى نشط المدونون على شبكات التواصل الاجتماعي للحديث عن إنجازات هاشم الذي قاد نجاح عكاظ على مدى 27 عاماً وقفز بتوزيعها من تسعة آلاف نسخة إلى 170 ألفاً. وكتب أيمن حبيب على صفحته في الفيسبوك يقول ألف مبروك لأسد الصحافة دكتور هاشم عبده هاشم عودته لعرينه عكاظ مع خالص الأمنيات القلبية. وتوالت تهاني الإعلاميين للدكتور هاشم، ومنهم عبد الله الغامدي وحسين العطاس، وبيان الجابري، وزبير الأنصاري. وكتب سعد خليف يقول ما أجمل أن يثبت التاريخ والزمن والتجارب من هو الأحق بقيادة هذا المنبر الإعلامي والثقافي والإخباري العريق. وكتب حسن النجراني يقول أتمنى أن يعود الاستقرار لهذه الصحيفة العطرة. وكتب محمد يحيى يقول مبروك لعكاظ وحظ أوفر للتونسي. وقال بسام غلمان هذا هو الوضع الطبيعي لعكاظ. وقال أحمد الفولي عكاظ هي بيت الدكتور هاشم. وقال أيمن نجار عاد امبراطور الصحافة السعودية، وكتب عبد الصمد بندقجي يقول الدكتور هاشم قامة شامخة ورمز من رموز الإعلام وصاحب خبرة ثرية. وعلى الجانب الآخر، كتب ياسر رشيد يقول للآسف تثبت الصحافة السعودية من جديد أنها غير قادرة على صناعة نجم جديد في الصحافة المحلية. وتساءل: ألا نملك أن نجدد جغرافية صحافتنا المحلية؟ وكتب سعود المغيري يقول مع احترامي للدكتور هاشم، كنا نتوق لوجوه شابة؟ وانتشرت عشرات التعليقات على صفحة محمد التونسي تدافع عنه أو تنتقده. ولكنها تبقى وجهات نظر.