هو الموت! لا يجامل، لايستأذن، لايستثني! عبدٌ مأمور ينتقي «النائف» من بيننا! ها هو الوطن يفقد أحد أعمدته! وها هو الشعب السعودي يفقد «عينه»! «العين» التي لطالما سهرت تصوغ إرساء قواعد أهم نعم الله.. تصوغ تثبيت «الأمن» في «كتاب» تصعب «تلاوته»! ويعجب قارئه! هو الموت! لا يجامل، لايستأذن، لايستثني! عضيد «عبدالله».. قاهر الإرهاب «بعد الله».. «مهندس» السياسة الداخلية.. سيف الله في وجه أعداء الدين والوطن.. «الفكر» الأبيض.. فإلى جوار محمد وصحبه الكرام أيها «النائف»..