أطلق الناشطون المؤيدون للقتل الرحيم حملة إعلانية أثارت صدمة للترويج لفكرة الانتحار بمساعدة الغير للمرضى الميؤوس من شفائهم. حيث أظهرت ثلاثة من المرشحين للانتخابات الفرنسية الرئاسية على فراش الموت، من بينهم الرئيس الحالي نيكولا ساركوزي. استخدم القائمون على الحملة تقنيات التلاعب بالصور لإظهار هؤلاء المرشحين وكأنهم يعانون من مرض لا شفاء منه. وتم اختيار هؤلاء الثلاثة بسبب موقفهم العلني المناهض للقتل الرحيم. يذكر أن استفتاء جرى في عام 2011 أظهر أن 94% من الفرنسيين يؤيدون تشريع القتل الرحيم.