- في زيارة خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، إلى مصر تأكيدٌ على عمق العلاقات الأخوية بين البلدين والشعبين وتعميقٌ للعلاقات الاستراتيجية. - العلاقات الاستراتيجية وصلت إلى عمقٍ جديد لتمثِّل ركيزةً قويةً ودعامةً للعمل العربي المشترك. - التعاون بين القيادتين والبلدين أنموذجٌ لما يجب أن تكون عليه العلاقات الثنائية بين الدول العربية والإسلامية. - المملكة داعم لاستقرار مصر في كل الظروف. - والدعم السعودي لمصر قديم ومتواصل، وهو يعبِّر عن موقف استراتيجي ثابت في سياسة المملكة. - ولا ينسى الشعبان الموقف السعودي الوفي والداعم في حرب عام 1973م. - العلاقة الأكثر من متميزة بين الرياضوالقاهرة أكبر من أي محاولاتٍ من جانب بعضهم لتعكيرها، وهذه المحاولات واهمة ولم تفلح في زعزعة أي ثابت. - المملكة تقود تحالفين عسكريين هما «التحالف الداعم للشرعية في اليمن» و«التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب». - والقاهرة عضو في التحالفين اللذين يجسدان قمة العمل العربي والإسلامي المشترك. - والجيش المصري شارك بفاعلية في مناورات تمرين «رعد الشمال» التي أقامتها المملكة قبل أسابيع بمشاركة 20 دولة. - أنظار العرب والمسلمين تتجه حالياً إلى القاهرة مع وصول خادم الحرمين الشريفين إليها في زيارةٍ تاريخية. - أمين عام الجامعة العربية، نبيل العربي، قال أمس إن الاتفاق بين الرياضوالقاهرة على استراتيجية واحدة في مواجهة أوضاع المنطقة سيكون له تأثير إيجابي كبير عليها.