«بفكره الثاقب وحنكته القيادية في شتى المجالات، وعلى الرغم من مشاغله الجسيمة في المنطقة الشرقية، لم يبخل الأمير جلوي بن عبدالعزيز يوماً من وقته بالالتقاء بمديري القطاعات العسكرية في المنطقة الشرقية، وكان لهذه الزيارات الأثر البالغ والملموس في تطوير العمل الأمني، الذي انعكس إيجاباً على رفع أداء الضباط والأفراد في الميدان، من أجل حفظ الأمن واستتبابه والحفاظ على أمن ومقدرات الوطن، ودفع عجلة التنمية بالمنطقة على كافة الأصعدة وفي مقدمتها المشهد العملي والإنساني المتجسده في شخصه الكريم».