«الأمير جلوي بن عبدالعزيز لم يقصر في إنجاز كثير من الأمور الموكلة إليه، خلال فترة توليه منصب نائب أمير المنطقة الشرقية، فكانت له بصمة واضحة على ربوع المنطقة، وكان مساهماً فاعلاً في بناء وتنمية الشرقية، كما أنه كان داعماً لرجال الأعمال في المنطقة، وله كثير من الأفكار النيّرة، التي أسهمت في تطوير المشاريع التنموية داخل المنطقة، وقد عمل على تذليل العقبات لكثير من رجال الأعمال والمواطنين من جميع المستويات، ولعلي هنا أهنئ الأمير جلوي بن عبدالعزيز على الثقة الملكية بمناسبة تعيينه أميراً لمنطقة نجران، متمنياً له التوفيق ودفع عجلة النجاح والتقدم في هذه المنطقة العزيزة على قلوبنا، لما لديه من الخبرات والعلم والإصرار والعزيمة على صنع النجاح».