لجنة الحكام باتت على المحك بعد عبث رئيسها! أخطاء (كارثية) لا تقلب النتائج فقط بل تجير (بطولات)! أعضاء (غير أكفاء) كالعضو الفلاشي (المدعوم)! (المدعوم) الذي يحرص دائماً على الوقوف بجانب رئيس اللجنة في كل اجتماع شهري! بينما البشري نائب الرئيس (مغيب)! قد يكون (الفلاش) مغرياً! (المدعوم) الذي تأزمت علاقته مع خليل جلال والمالكي وزميلنا عبدالرحمن مشبب! (المدعوم) الذي خرج من بوابة (الانضباط) ليعود من شباك (الحكام)! أي تخبط هذا الذي يشهده اتحاد الكرة؟! ما هي مؤهلاته؟! وماذا يملك ليضيف؟! ما هو تاريخه (كحكم) أصلاً حتى يلتحق باللجنة؟! (خبير تحكيمي) حذّر عمر المهنا من (المدعوم)! لكنه (طنش) النصيحة! مرعي العواجي يتسبب في كارثة تحكيمية المستفيد منها النصر! ليرأف بحاله عمر المهنا أو(غيره) ويسند له مباراة قبل انتهاء 72 ساعة! عذرهم أن الجداول (برمجت) من قبل وليس من المنطق تغييرها! وهذا عذر (مضحك) جداً! فطالما هناك حكم أخطأ فليعاقب مباشرة لا أن تسند له مباراة ثم بعد ذلك يعاقب! ما لم تكن هناك (خطة) لتمرير (أمر ما)! بل إن هذا يجر اللجنة إلى انتهاج منهجية جديدة! لتعلن اللجنة عن حكام الجولة 13 و 14 ونزالات كأس ولي العهد من الآن! عذر (برمجة الجدول) عذر (بليد) لا يمكن تمريره! كيف سيتقبل الحكام العقوبات وهم يرون زميلهم (المتجاوز) تمت (مكافأته) و (قد) يعاقب لاحقاً؟! في كل اتحادات العالم (يبعد) الحكم على أقل تقدير لفترة مؤقتة حفاظاً (عليه) وخوفاً (منه)! لكن عمر المهنا يبني قراراته بناءً على (الشك) و(الخبرة) كما يؤكد ذلك (التاريخ) ! تماماً كما شطب النعيمة بسببه ليخرج بعد ذلك ويعترف بصحة هدف العويران! اجتماعات شهرية (وهمية) باتت مسرحيات (هزلية)! هل هناك اجتماعات شهرية (للإعلام) في اتحادات كرة القدم الأخرى؟! سألوا الفشّار كيف ترى إسناد لقاء الهلال والشعلة لمرعي عواجي بعد كارثته؟! استلقى على ظهره ثم كح وعطس وشهق وقال (عقوبة)!