وقعت شركة نيسان اليابانية عقد شراكة مع شركة كيلوغز المتخصصة في صناعة الرقائق المقرمشة في منطقة الشرق الأوسط، حيث سيقوم من خلاله مستهلكو كيلوغز بحك بطاقة للفوز بمسابقة يعتبر كلاً من يشارك فيها بمثابة فائز حقيقي. فبالإضافة الى سيارات نيسان باثفايندر ال 15، يمكن لكل المشاركين في المسابقة أن يذهبوا الى موقع كيلوغز الإلكتروني لتنزيل حمية غذائية تركز على منتج سبيشال كاي الذي يعتبر واحداً من أكثر الرقائق المقرمشة شعبية في العالم، خصوصاً أنه منتج صحي بامتياز. وتشمل الجوائز أيضاً حقائب كيلوغز الأنيقة التي لن تتطلب من المشاركين أكثر من شراء علبة سبيشال كاي تحمل العرض الترويجي والقيام بحك البطاقة الموجودة في داخلها. وفي هذا السياق، قال كاتيب بلخودجا، مدير علامة نيسان الشرق الأوسط لقسم السيارات الرياضية المتعددة الإستعمال وسيارات الكروس أوفر: "تركز منتجات نيسان وكيلوغز على الجودة والنوعية وهذا ما يجعل من الشراكة بيننا أمراً طبيعياً. ف سبيشال كاي منتج صحي يساعد على توفير صحة جيدة شأنه شأن نيسان باثفايندر التي نالت عدداً كبيراً من الجوائز بسبب جودتها العالية، فكلاهما رائد ومتصدر في مجاله". أما محمد البتوتي، مدير التسويق لدى كيلوغز، فقد أعرب عن سعادته بهذه الشراكة الناجحة التي نتجت عنها هذه المسابقة الشيقة والتي تلاقي رواجاً عالياً وقال معلقاً: "نحن فخورون بالتعاون مع صانع سيارات متفوق شأن نيسان في هذه المسابقة. فرؤيتنا المشتركة والتزامنا بتوفير الأفضل دوماً كانا السبب الرئيسي بشراكتنا هذه. ومعاً، نأمل أن نزيد الوعي وأن نعرّف ب سبيشال كاي أكثر. نحن سعيدون بسيارات نيسان باثفايندر الخمسة عشر التي سيحصل عليها مستهلكو منتجاتنا المخلصون وزبائننا الجدد. ومما لا شك فيه أن الجوائز القيمة ستزيد من فرادة مسابقة سبيشال كاي". ومنذ إطلاق الجيل الجديد منها خلال العام 2013 وباثفايندر الجديدة كلياً تلاقي رواجاً عالياً وهذا ما مكنها من مضاعفة مبيعاتها خلال العام المالي 2013 وذلك بالمقارنة مع الأشهر ال 12 السابقة للعام المالي المذكور. كذلك، فازت باثفايندر الجديدة بجائزة سيارة العام - فئة السيارة الرياضية المتعددة الاستعمال المتوسطة الحجم التي قدمتها لها مجلة أوتومان العمانية المتخصصة. وقد تم اختيار شهري أكتوبر ونوفمبر لإقامة هذه المسابقة لأن الظروف المناخية في المنطقة تبدأ بالتحسن خلال هذه الفترة وهذا ما يدعو المستهلك الى ممارسة النشاطات الاجتماعية بعيداً عن جدران المنازل ومراكز التسوق، خصوصاً أن هذه المسابقة تهدف الى تكملة موسم الخريف وتشدد على لياقة المستهلك البدنية.