* بعدما انكر ميوله وتوليه إدارة الموقع في أعوام مضت ظهرت الحقيقة، وأعترف بتعصبه للفريق الآخر من خلال تغنيه بالشعر، ليردد المتابعين (ليتك تهتم بفريقك وتدع الآخرين بحالهم)! * عندما قال ان الموهوبين يرفضون الانخراط بالمهنة فهو يعترف ان لجنته تعج بغير الموهوبين وغير القادرين على تأدية مهمتهم وأولهم هو الذي أخفق في كل شيء! * ركزوا على عدم استلام مستحقات لاعبي الأندية الأخرى من أجل صرف الأنظار عن مستحقات اللاعب الاجنبي الذي اشتكاهم أربع مرات من دون أن يتجاوبون معه وتنصفه اللجنة! * سمح بنشر صور التغريدات التي يقول أنها تدين البعض ونسى قضيته المتعلقة بنشر الوثائق السرية عبر حسابه مما اوقعه في ورطة كبيرة يحاول الخرج منها بالاستعانة بأهل الخير! * التباكي على المهنية والعدل سرعان ماينكشف عندما يتعلق الأمر بأنديتهم التي كيّف الكثير من القوانين واللوائح من أجلها! * ليت سارق المقالات يواصل شكواه ويسأل لماذا اشكتى لاعب فريقه الأجنبي أربع مرات من دون أن يحظى من ناديه أو اللجنة بأي اهتمام! * قريبا ربما هناك تراشق من نوع آخر بين (القروب) الذي يختلفون فيه إذا اختلفت المصالح وابتعد عنهم القائد! * قضية اللاعب الأجنبي وشكواه أكثر من مرة قضت على الأخضر واليابس وكشفت الدلال والمجاملات التي يحظون بها! * اقسم الحكم أنه لن يدعهم في حالهم إلى أن يأخذ حقه منهم ويرد اعتباره، بعدما قذفوه بأسوأ العبارات بقيادة مدعي تربية الأجيال! * اتصلوا به بحثا عن رقم أحد الاشخاص الذي يعرفه من أجل استضافته فقال لهم (وش رأيكم تستضيفوني بداله)! *صمتوا عن القضايا التي رفعت ضدهم وأخذوا ينبشون عن القضايا التي تخص الأندية الأخرى! * البكاء والتباكي لايزالان مستمران بعد قرارات التقديم والنقل، والسؤال ماذا لو أن مساعي الفريق تكللت بالنجاح وحصل على البطولة،، ربما سيكون هناك اغماء جماعي! * دعموا انتقال اللاعب الى ذلك الفريق بكل قوة، وعندما ماطل الطرف الآخر بالتسديد تواروا عن الانظار ولم يدافعوا عن حقوقهم ناديهم واولهم المشرف السابق على موقع فريقه المفضل! * بالليل مذيع وبالنهار وسيط وفي الفترات الأخرى يدافع عن حقوق فريقه الأصلي! * جاءت تصريحات رئيس النادي الطموح متناقضة حول دفع قيمة استقدام الطاقم الاجنبي، فظهرا قال إنه دفعه من جيبه ومساء ظهر بكلام آخر؟! * فترة قصيرة وتظهر الصراعات بين "القروب" الذين ربما كشفوا اسرار من كان يوعز لهم ويزودهم بالخطط الرامية للتحريض ضد المنافسين! * غرد الذي يوافقه بالميول فظن انه يقصده فأطلق عليه لقبا يستحقه، ولا يليق الا به، اما الأول فطبيعته التوجس وعدم الثقة حتى بنفسه التي تقوده الى التناقضات وعدم الاتزان في التعامل والاقوال! * طلبوا منه الدفع اولا، وعدم الاكتفاء بالوعود في تسديد المبلغ، لتأتي وعودهم مناقضة لما جاء في بيناتهم التي احرجتهم ووضعتهم في زاوية ضيقة! * كانت تغريدة من ينعت نفسه بالاعلامي مسيئة له اولا، وتكشف بوضوح عن فكره الضعيف وتعصبه ومخاطبته للآخرين بعقلية الصغار! * العضو والاداري تحولا الى خصم للمدرب الذي اصيب برعب غير عادي بسبب تحول الموقف ضده من العضو والمدير الذين كذباه ووقفا بصف الطرف الآخر وكأنهما مجبران! * موقف اتحاد الطرف المنافس احرجهم كثيرا وجعلهم يحفظون ماء الوقت في قرارات الوقت الضائع التي جاءت بعد مبادرة أكثر من طرف لدعم ممثل الوطن! * الأول اجبر على الاعتزال بسبب تضارب بعض المعلومات، والآخر منح ورقة الابعاد بسبب كوارثه، وعلى الرغم من ذلك لايخجلان بتغريدات تنم عن تعصب مفضوح وفكر يعكس اسلوباً في التعامل مع الآخرين، وأن الأول لولا المجاملات لما بقي في مكانه! * كان المبلغ الضعيف الذي لم يتجاوز 150 ألف ريال صادما للرئيس الذي ظن أن خانة الدعم ستتجاوز اكثر من سبع خانات، ولكن الشرفي صاحب الوعود الوهمية اراد ان يوجه له رسالة بعدم انتظار أي دعم منه في المستقبل! * خلاف حاد بين اكثر من اعلامي كانوا يتفقون في ما مضى على بعض التحركات، وبسبب هذا الخلاف اصبح الكل يخشى الآخر من نشر الاسرار! * المغرد دفع تسريب المعلومات المهمة للاصدقاء الذين يوافقونه الميول فكان الثمن الايقاف وعدم مساعدته من الاصدقاء الذين تخلوا عنه بعدما ورطوه واتخذوه وسيلة لنشر بعض الاخبار! * عشرات المعرفات لديه عبر وسيلة التواصل الاجتماعي وعلى الرغم من ذلك لا يخجل وهو يخرج فضائيا بثوب المحايد والمتزن والكبير في السن الذي تعلم من تجارب الحياة! * ظهور أول القائمة اصابهم بالهلع والجزم بأن ما اقترفت ايديهم ظلما وبهتانا سينالون جزاءه مالم يتسامح معهم الطرف الآخر! * منذ دخوله الى اللجنة والكوارث تتوالى والعدد المحلي يتناقص، والاجنبي يزيد ما يعني أن وجوده يشكل خطرا على المستقبل! * لم يجاف الحقيقة رئيس ناديه السابق وهو يصفه ب"المطفوق"، فكل تغريداته تكشف عن ازدواجية شخصيته! * عاد الوضع الى طبيعته فأصبحوا يفكرون في كيفية ايجاد خط رجعة، وتراجع عن الميول التي فضحتها تغريداتهم ومقالاتهم في فترات مضت! "صياد"