أغلقت سوق الأسهم المحلية أول جلسات الأسبوع على مكاسب ملموسة بعد ارتفاع مؤشرها العام 64 نقطة وصولا عند 9752، وبهذا يعزز وجوده فوق الحاجز النفسي 9700 نقطة، الذي تخلى عنه 13 جلسة متتالية. وقاد السوق للارتفاع 12 من قطاعات السوق ال15، كان من أفضلها أداء الطاقة والزراعة، في حين جاء التأثير بشكل أكبر من قطاعي البتروكيماويات والبنوك لما لهما من ثقل على السوق. واتسم أداء السوق بالنشاط والانتقائية بين الأسهم القيادية خاصة ضمن قطاعات البتروكيماويات، البنوك، الزراعة، والطاقة. وتباين أداء أبرز خمسة معايير في السوق فينما طرأ تحسن ملموس على أربعة منها، تراجعت كمية الأسهم المتبادلة، ما يعني أنه غلب على أداء السوق عمليات الشراء.