ودّي أسج الرِّجِل والشمس بشْروق في فيضةٍ بكرٍ ذيابه عَوت به من ربّعت ماطبهّا جِنس مخلوق غير الحباري والطيور سْجَعت به زَهر النفل والروض فوّاح بِعْبُوق النود وإن لَعْبَت طَرب هفْهَفتْ به وعْصير نلقى الفقع في ظل رقروق وْهاك الغدير البل قِد كرّعت به هذي شفاة النفس والعمر ملحوق كلٍ على شفّه خيوله سعت ب