*أصبحت الأمور على طريقة إذا أردنا أن نعرف مايجري للتحكيم المحلي من كوارث فعلينا أن نعرف من يعمل في الخفاء ويقيم الحكام ويدفع بهم وفق أهوائه وميوله! *مازال السخط الجماهيري قائما وعدم الرضا من الجماهير الرياضية على البرامج الفضائية التي تقدم المشجعين وأعضاء روابط الفرق على أنهم محللون وهم ولا حتى أشباه محللين! *لم يتبق إلا أن يستضيفه البرنامج وهو يلوح بعلم فريقه! *تم استنساخ الانبراشات من ذلك الفريق الذي اشتهر بها الى حليفه الصغير وسط مباركة رجال القانون واكتفائهم بالفرجة على ماحدث! *أزمة تجديد عقد المهاجم مازالت تلقي بظلالها على أدائه خاصة وهو يريد مساواته بزميله المهاجم المحظوظ! *لم يتبق إلا أن يحضر معه للندوة ضيوف القناة التي يحرص على تواجدهم فيها وانتشارهم لمجرد أنهم يوافقونه الميول! *المشاهدون تحسروا كثيرا على ذهاب المشرف السابق على القناة والذي حاول جعلها حيادية رغم الضغوط وطرد المشجعين الذين عادوا بالجمله مع المشرف الجديد وفعلا ماتعرف خيري حتى تجرب غيري! *ظهوره الممجوج على اليوتيوب لايختلف عن برامج المراهقين إلا بعدم قبوله وثقل دمه لدرجة ان أحد الظرفاء علق قائلا ياصبر الارض عليه! *جاء ظهور الرئيس للدفاع عن ناديه متأخرا جدا وفي الوقت الضائع ورددت جماهير فريقه ليته فقط كفانا شر أصدقائه المذيعين الذين يضحكون عليه! *بدأت الندوة المعلن عنها وأنتهت دون أي فوائد باستثناء كشفها لثقافة المشجعين من الاعلاميين والمشرفين! *بعد نهاية كل مباراة لذلك الفريق يهرول الرئيس وبرفقته المدرب نحو طاقم التحكيم ويطبطبون على أكتافهم ويخصون حكم الساحة بالنصيب الاوفر بعد ان أدى الواجب! *عذر أقبح من فعل لذلك الذي برر سقطته التحكيمية بتطنيش الجزائية الصريحة بخوفه من المتربع على الدكة! *المهاجم الخليجي لم يعد له اي فعالية فمصيره أما دكة البدلاء او التبديل السريع! *لاعب الوسط المخضرم والقادم من الساحل الغربي سيعود لفريقه القديم نهاية الموسم ويختم مشواره الرياضي هناك بعد أن أجبر على جعل فريقه الحالي أستراحه مؤقته! *إدارة الفريق العاصمي نادمة أشد الندم على استقطابها للمهاجم الذي كبد الخزينة اموالا دون أن يفيد الفريق ويضمن اللعب وهو المهاجم السادس! *على الوضع الحالي للقناة من نقل وتعليق وأستديوهات تحليلية وبرامج لا تتطور تمنت الجماهير مشاهدة ناقل جديد يعمل باحترافية! *المساعد والحكم الرابع بح صوتاهما وهما ينبهان حكم الساحة لضربة الجزاء التي تعامل معها على طريقة لا أسمع لا أرى لا اتخذ قرارًا مستحقًا! *الذين تحدثوا في الندوة انحازوا لصديقهم الذي يعملون تحت إشرافه وجاءت مداخلاتهم جميعها في مصلحته! *الاعلامي الخليجي تألق وسحب البساط من جميع المشاركين المنافسين لأنه يتعامل باحترافية ويرفض استضافة المشجعين! *الفريق غائب عن البطولات كلها وليس فقط عن البطولة الحالية فيما المشجع الحصري المهايطي يردد أهازيج وأحاديث أعضاء الرابطة ويبدو أنه يحلم ويتحدث مع نفسه فقط! *مازال لابس الثوب الملون بشعار فريقه يتجول وسط القنوات وسط حرص كبير من المقدمين والمعدين الذين يوافقونه الميول ويتفقون على خدمة فريقهم والأساءه للفريق الكبير! *جماهير الفريق أستاءت كثيرا وهي تستمع للاغاني الحماسيه والأساءات لفريقهما من قبل الاذاعه التي لعضو الشرف نصيب منها! *تكررت الوجوه الحاضرة والمشاركة في الندوة على طريقة شوفوني ولعل الفضاوة وحب الظهور تجعلهم يحضرون كل الندوات ولو أمتدت لأسبوع! *فارق كبير بين التشكيك في الهدف الصحيح وضربة الجزاء المطنشة لكن المحلل التحكيمي أراد إرضاء الطرف المعني بالجزائية! *رفض الفريق التحاق نجميه بالمنتخب وهو يلعب باسم الوطن من أجل الديربي الذي سرعان ماخسره على وجه الرئيس الجديد! *غضبت الجماهير من الخسارة وكان غضبها أكبر أنها جاءت مع اول إطلاله للرئيس الجديد واللي هذا أوله ينعاف تاليه! * المنع من وسيلة التواصل كان الحل الأخير عسى أن تخرج اللجنة من ورطتها وضياع الطاسة لديها وعدم القدرة على إيجاد الحلول! * الكاتب كشف تناقضات مستشار الإدارة الذي هاجم الإدارة واللاعبين والمدرب وجزم بعدم تحقيق أي بطولة بوجودهم! * «المخترق» أعلن استضافته للمحللين والسبب أنه لو حدث ذلك سيحاول أن يكون تحليلهم لصالح فريقه! * هاجوا وماجوا وأصدروا البيانات ضد الهتافات التي لم يسمعها إلا هم واللجنة، والتزموا الصمت أمام الهتافات الواضحة كدليل على انتقائيتهم وضعفهم في بعض المواقف! * «جزائية القرن» لاتحتاج إلى تبرير، ولكن الخوف تارة والتعاطف تارة أخرى منعا احتسابها! * حتى يوهم الناس بمفاوضاته للاعبي الفريق المنافس وهو الذي لم يسدد قيمة العقد البخس فاكتفى بعبارة (لا تعليق) كدليل على أن (ماعندك أحد)! * الظهور المضحك والمكشوفة أهدافه لن يحقق أي نتيجة والسبب أن ذلك الشرفي أصبح ورقة محروقة ولايحظى بأي قبول لدى الجماهير! * لايزال أولائك الإعلاميون يطبقون المثل (يد ماتقواها صافحها) والدليل انتفاخهم أمام مواقف ووهنهم في مواقف أخرى! * أصبح تاريخه ملطش، فمرة بالطفاية والمرة الأخرى بقرارات الطرد، لذلك أصبح لديه معاناة مع نفسه قبل أن تكون مع الأخرين! * الإعلام والجماهير تعلن التكاتف من أجل دعم الفريق بعض الإداريين يجهضون هذه الجهود بعلاقات أضرت بالنادي وفتحت الأبواب أمام كل مغرض! * وسيلة التواصل فضحت تناقضته عندما طالب في المرة الأولى أن يذهب المدافع إلى النادي الغربي، في الثانية أكد أنه هو من طالب بالصبر عليه فكسب الرهان! * معاناة عضو الجمعية العمومية وأكاذيبه لاتزال مستمرة خصوصا قبل المباريات الهامة لفريقه، والمضحك أن الرئيس والأعضاء يغظون الطرف عنه وكأنهم يشجعونه على أساليبه التي لاتليق بمظهره الذي وضعه فقط للتظاهر! * غضب داخلي ربما سينفجر في أي لحظة بعدما بصم اللاعبون على علاقتهم الجديدة بالنادي من دون أن يتسلموا ريالا واحدا! * كان العضو في اللجنة صريحا وهو يقول (باختصار ياجماعة والله ما بأيدينا قرار وبعض التكاليف لانعلم عنها)! * قال لمن حوله ( هذا الموسم لابد من التتويج ببطولة).. هذه الجملة جسدتها ظاهرة الأحداث الغريبة والتي تحدث لأول مرة في الجولات الماضية! * أكبر متضرر من قرار المنع هو (عنتر اللجنة) الذي يهمه الظهور والتنطط في الفضائيات وأي وسيلة إعلامية أكثر من الحرص على العمل! * الجماهير عرفت حقيقته والسبب انحسار ظهوره الإعلامي إلا في المباريات الهامة! * صاحب الثوب الشهير اتضح أنه مجرد موظف لدى صاحبه ليستغله لتمرير أكاذيبه من أجل تلميعه بدليل أنه لا يظهر إلا عن طريقه وفي وسيلة واحدة! * ارتفع عددهم إلى أكثر من خمسة، وجميع اتفاقياتهم تنحصر على بث الشائعات قبل أي مباراة مهمة لفريقهم! * اتضح أن الميزانية المفتوحة مجرد كلام لا تختلف عن التعاقد مع اللاعب الأوروبي والدليل مناداة الإدارة أعضاء الشرف بالإنقاذ ودعم الميزانية! * تحقق ماكانوا يريدون فتحول الهجوم إلى تلميع وتلك ليست قناعة المادح إنما بالأوامر! * على الرغم من أنه لم يسجل هدف الفوز إلا أنه انطلق إلى الإداري لتقبيله والسبب التوبيخ الذي تعرض له بعدما رفض الفرحة بأحد الأهداف!