ما عرفت انساك.. في ظلّ الحياة ساريٍ في كل فكري والخفوق غايبٍ لكن.. مُحاذي الذكريات كل عام وكل فكره وكل شوق! هاتني من بين أغصان النبات هاتني ان ما تّسع منّك عذوق طيبٍ قلبٍ يُجازي المعضلات بالعطاء اللي تدفّق بالعروق بح صوتٍ واستحالت مُعطيات كانت أوفى لو توفّى للشروق وين ما ارحل.. ما ألاقي منْك آت تُدهش أوجُه ملّ منها دمع موق في سبيل أشياء تُخفى عن أُباة نستشف الحلم من لمع البروق من زمان احيا على ذكر الرفات من قبل فيض السنابل ما تروق جاع طيرٍ مالقى أية نواة رغم أن الدرب واضح.. ما يعوق سلّم الأشواق في أمن وثبات للذي قد هان عنده مايفوق من سنا بعض الأماني والأناة لين يبقى للعذر مغزى وذوق سارة العتيق