الزيارة تترجم روح التواصل والترابط بين القيادة والشعب

الزيارة دليل حرص سموهما على تفقد أحوال المواطنين
قال الأستاذ محمد أبو نيان من مكتب سمو أمير منطقة الرياض إن زيارة صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز لمحافظة ثادق والمحمل دليل على حرص سموهما على تفقد أحوال المواطنين في كافة محافظات منطقة الرياض التي تحظى باهتمام حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الامين حفظهما الله، وما هذه الزيارة الا دليل على اهتمام وحرص ولاة الامر على شؤون المواطنين في جميع النواحي التنموية، حيث تأتي هذه الزيارة امتداداً واستمراراً للتواصل والتلاحم بين القيادة والشعب اللذين يتميز بهما وطننا المعطاء، لذلك عاشت المملكة وماتزال وستظل بإذن الله تعيش كل صور التلاحم والتماسك بين القيادة والشعب لتكتمل مسيرة البناء والتنمية والتطور والازدهار في شتى المجالات .
للزيارة وقع كبير في نفوس الأهالي
وقال «م.عجلان بن إبراهيم العجلان» تعيش محافظة ثادق والمحمل يوماً استثنائياً جميلاً بمناسبة زيارة صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض والأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض حيث تستعد المحافظة بمقدم سموه الكريم الميمون بعد تسلمه حفظه الله مهام إمارة منطقة الرياض ولاشك أن لهذه الزيارة وقعاً كبيراً وتأثيراً بالغاً في نفوس أهالي المحافظة والمراكز المجاورة ونحن أهالي مركز رغبة لدينا إحساس ان هذه الزيارة خير دليل على ما تحظى به المحافظة وأهلها من مكانة لدى سموه الكريم الذي يكن لهم كل الحب والتقدير، فأهلاً بكم بين الأهالي الذين يبادلونكم حباً بحب ووفاء بوفاء، وهي ثقتهم بما أعطاها الله بنعم كبيرة كبقية مناطق المملكة وفي مقدمتها الأمن والأمان والاستقرار بفضل الله ثم باهتمام ورعاية من حكومتنا الرشيدة وفي مقدمتها سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني -حفظهم الله-. واليوم ونحن نستقبل رمزاً من رموز الوطن فإننا نجدد الولاء والطاعة لله ثم لقيادتنا الرشيدة، داعياً لهذا الوطن بالمزيد من التقدم في ظل قيادته الحكيمة، وحفظ الله علينا قادة مسيرتنا ووحدتنا بالأمن والأمان والاستقرار، فمرحباً بسموهما وصحبهم الكرام في محافظة ثادق والمحمل.
داعين الله أن تتكلل هذه الزيارة بالنفع والفائدة للمحافظة وأهلها.
مرحباً بحفيدي المؤسس
وأضاف «سعد بن محمد المعمري» -مدير عام الاختبارات وشؤون الطالبات
برئاسة تعليم البنات سابقاً- أنّ بلدة رغبة بمحافظة ثادق وهي تشارك أبناء المحافظة ومراكزها فرحتهم بمناسبة زيارة صاحب السمو الملكي أمير منطقة الرياض الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز وسمو نائبه الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز، لتشعر بعظيم الفخر والسعادة بتواجد حفيدي مؤسس كيان المملكة العربية السعودية بينهم. إن هذا اليوم التاريخي الذي يستقبلهما فيه أبناء المحافظة سيكون له صدى عظيماً لا ينسى في نفوس الجميع، راجين من الله القدير أن تكون هذه الزيارة الميمونة التي سيطلع سموهما فيها على ما تحقق من مشروعات وتطور عمراني، وسيكون لتوجيهاتهما للمسؤولين أثر كبير في بناء وتطور المحافظة ومراكزها وأن هذه الزيارة تعني عمق الترابط والمحبة الصادقة بين القيادة والشعب، وسينعكس أثرها على الجميع وتكون حافزاً لهم في مجال البناء والتطور، فأهلاً وسهلاً بسموهما في بلدهما بين أبنائهم وإخوانهم في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين والنائب الثاني حفظهم الله وأدام عزهم، والله الموفق.
أحفاد المؤسس
وأشار «عبدالله بن سعد السحيم» -مدير عام الإدارة العامة للحقوق في الديوان الملكي- إلى أنّ الزيارة الميمونة ليست مستغربة على أبناء وأحفاد المؤسس يشرفني ويسعدني أن أرحب بمقدم صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز، في زيارتهما اليوم لمحافظة ثادق والمحمل لتفقد وتلمس احتياجات المواطنين انطلاقاً من حرص وتوجيهات سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني -حفظهم الله- ولاشك أن هذه الزيارة الميمونة ليست مستغربة على أبناء وأحفاد مؤسس وموحد هذا الكيان الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود طيب الله ثراه الذين عودوا أبناء هذا الوطن الوفي على الوقوف عن كثب على كافة احتياجاتهم ومتطلباتهم ايماناً منهم بأن المواطن هو المحور الأساس في تنمية هذه البلاد المعطاء وإنني لأشعر بأن هذا اليوم من الأيام الخالدة بل إنه من الأيام التاريخية لمحافظة ثادق والمحمل والتي تحظى كغيرها من محافظات الوطن باهتمام القيادة الرشيدة في المجالات التنموية والحياتية كافة، والمشاعر لا يستطيع الشخص أن يصفها في هذه العجالة لأنها مناسبة غالية على أبناء المحافظة كافة، كيف لا، وأمير منطقتهم ونائبه يحضران بينهم ويتلمسان احتياجاتهم عن قرب في هذه الملحمة والألفة والمحبة التي تتناغم مع الفرح بهذه المناسبة؛ لأنّ المواطن والقيادة جزء لا يتجزأ في طريق الخير، سائلاً الله أن ينعم على بلادنا وقادتنا بالخير والرفاهية وأن تحقق هذه الزيارة ما نصبو إليه جميعاً إنه سميع مجيب، فمرحباً وأهلاً بسموهما الكريمين وصحبهما الكرام..
والله ولي التوفيق،،
لقاء بالمواطن وتحقيق آماله
وبيّن «عبدالله عبدالعزيز الراشد» -مدير مجمع مدارس رغبة للبنين سابقاً- أنّ زيارة صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض لمحافظة ثادق والمحمل مناسبة عزيزة علينا جميعاً ولا يخفى على الجميع، ان مثل هذه الزيارات والالتقاء بالأهالي وتفقد أحوالهم من الأمور التي تقوي الروابط والصلة بين المواطنين وولاة الأمر، ولاشك أن أهالي محافظة ثادق والمراكز التابعة لها لهم تطلعات واحتياجات سواء كانت خدمية أو تطويرية ويسعى الجميع إلى الاستفادة منها والسعي الحثيث لتحقيقها والعمل على تطويرها والنهوض بها في مختلف المجالات وهذا ما تسعى له القيادة الرشيدة أيدها الله، فمن تحقيق هذه الرؤية جاء إنشاء المجالس البلدية كصوت للمواطن في اتخاذ القرار والسعي لتلبيته والوقوف عليها والاستماع لهم وتحقيق مطالبهم، وتشهد محافظة ثادق والمراكز التابعة لها تطوراً وازدهاراً في ظل الاهتمام غير المحدود الذي توليه حكومتنا الرشيدة أيدها الله لمواطنيها.
آمال وتطلعات لزيارة كريمة
وقال «منصور عبدالرحمن الهويمل» -رئيس المجلس البلدي- تأتي الزيارة التفقدية لسمو أمير منطقة الرياض وسمو نائبه دليلا على روح التلاحم وترسيخ العلاقات المتينة بين القيادة والشعب إن وقوف سموه الكريم من قرب وتلمس احتياجات أهالي محافظة ثادق المحمل وغيرها من محافظات منطقة الرياض نهج انتهجه ولاة أمرنا في هذا الوطن الشامخ، ونحن في محافظة ثادق والمحمل نتطلع لهذه الزيارة بكل شوق وترقب حيث سيلتقي سموه الكريم وسمو نائبه باخوانه المواطنين وسيجتمع بأعضاء المجلس البلدي والمجلس المحلي وسيطلع عن كثب على احتياجات ومتطلبات المحافظة ومراكزها، وسيقوم سموه بتفقد عدد من المشاريع الجاري تنفيذها التي سيكون لها مردود عظيم لخدمة المواطن وتحقيق راحته واستقراره وهو ما يوجه به ويحرص عليه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز وسمو النائب الثاني صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز -حفظهما الله- جميعاً خدمة لأبناء هذا الوطن الكريم. فأهلاً وسهلاً بسمو الأمير وسمو نائبه وصحبهم الكرام».
زيارة تهتم بالمواطن والقرب منه وتلبية احتياجاته
وأضاف «سعد إبراهيم الربيق» -رجل أعمال-: «تطل على محافظة ثادق والمحمل مناسبة جليلة غالية اكتست لأجلها أجمل الحلل متباهية بالفرح والسرور حيث تستقبل زيارة كريمة وفية من صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز - أمير منطقة الرياض وسمو نائبه صاحب السمو الملكي تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز، إذ تمت هذه الزيارة المشرفة عن إدارة حكيمة وقيادة فذة تسعى للرؤية عن كثب في تلمس حاجات المواطنين وآمالهم وتطلعاتهم وذلك استمراراً للنهج الحكيم لمؤسس هذه البلاد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - طيب الله ثراه وابنائه من بعده وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير سلمان بن عبدالعزيز وسمو النائب الثاني الأمير مقرن بن عبدالعزيز - حفظهم الله جميعاً من كل سوء -وذلك في الاهتمام بالمواطن وحرصهم الشديد على القرب منه وتلبية احتياجاته ومعالجة مشكلاته، والاشراف المباشر على الخدمة المقدمة له بكافة أشكالها وصورها، ومحافظة ثادق والمراكز التابعة لها إذ تحتضن هذا التشريف الكريم بمقدم سمو أمير منطقة الرياض وسمو نائبه وصحبهم الكرام تستعد لتدشين مشروعات متنوعة بأياد كريمة، كما انها تتطلع من خلال زيارة الخير والنماء إلى مشروعات جديدة وبديعة تتناغم وتتآلف في ما بينها في عقد التنمية الشاملة من بلادنا المباركة، فالشكر لله أولاً وأخيراً ثم لهذه الزيارة الموفقة التي زادت المحافظة وأهلها تقديراً وتشريفاً، فأهلاً وسهلاً بسمو الأمير وسمو نائبه وصحبهم الكرام».
تطور ونهضة شاملة
وأشار «عبدالعزيز عبدالعزيز الراشد» -رئيس لجنة الاحتفالات بمركز رغبة ورئيس المراقبين الصحيين بوزارة الشؤون الاجتماعية- إلى أنّ زيارة صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز - أمير منطقة الرياض وسمو نائبه صاحب السمو الملكي تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز لمحافظة ثادق المحمل من المناسبات الخالدة والمشهودة في تاريخ المحافظة ومراكزها، حيث تغمر الفرحة والسرور والبهجة أهالي المحافظة والمراكز التابعة لها بهذا المقدم الميمون، إن هذه الزيارة والالتقاء من خلالها بالأهالي دليل على الرغبة الأكيدة في العمل الجاد وتلمس احتياجات المواطنين انطلاقاً من حرص وتوجيهات سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني - حفظهم الله - الذين يؤكدون دائماً على تحقيق راحة ورفاهية المواطن محور العملية التنموية، وما هذه الزيارة إلا انطلاق من النهج الذي اتخذته القيادة الكريمة الذي يعكس حرصهم - أيدهم الله - على متابعة كل ما يهم المواطن في حياته ويساهم في تطور وازدهار هذا الوطن العطاء.
فمرحباً بسموهما وصحبهم الكرام في محافظة ثادق والمحمل، داعين الله أن تكلل هذه الزيارة بالنفع والفائدة للمحافظة وأهلها.
تواصل الشعب والقادة
وقال «د.إبراهيم سعد الحماد» بكل محبة وتقدير نتقدم بجزيل الشكر والتقدير لصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز - أمير منطقة الرياض وإلى صاحب السمو الملكي تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض -حفظهما الله- على تفضلهما وتكرمهما بزيارة محافظة ثادق والمحمل ووقوفهما على احتياجات المحافظة والمراكز التابعة لها، وتقديم أفضل الخدمات والمرافق الحيوية لها مثمنين لسموهما هذه الزيارة الميمونة الكريمة التي تترجم روح التواصل والترابط بين القيادة والشعب، وهذا ليس بمستغرب من ولاة أمرنا -حفظهم الله- فهذا ديدنهم منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه. فلهم منا الشكر والتقدير.
سائلين الله العلي القدير أن يحفظ لنا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز. إنه ولي ذلك والقادر عليه...
للزيارة وقع كبير في نفوس الأهالي
وأضاف «محمد بن عبد المحسن الفليج» -رجل أعمال- تعيش محافظة ثادق والمحمل يوماً استثنائياً جميلاً بمناسبة زيارة صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض والأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض، حيث تستعد المحافظة بمقدم سموه الكريم الميمون بعد تسلمه -حفظه الله- مهام إمارة منطقة الرياض ولاشك أن لهذه الزيارة وقعاً كبيراً وتأيراً بالغاً في نفوس أهالي المحافظة والمراكز المجاورة، إن هذه الزيارة خير دليل على ما تحظى به المحافظة وأهلها من مكانة لدى سموه الكريم الذي يكن لهم كل الحب والتقدير فأهلاً بكم بين الأهالي الذين يبادلونكم حباً بحب ووفاء بوفاء، وهي ثقتهم بما أعطاهم الله نعما كبيرة كبقية مناطق المملكة وفي مقدمتها الأمن والأمان والاستقرار بفضل الله ثم باهتمام ورعاية من حكومتنا الرشيدة وفي مقدمتها سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني -حفظهم الله- واليوم ونحن نستقبل رمزاً من رموز الوطن فإننا نجدد الولاء والطاعة لله ثم لقيادتنا الرشيدة، داعياً لهذا الوطن بالمزيد من التقدم في ظل قيادته الحكيمة، وحفظ الله علينا قادة مسيرتنا ووحدتنا بالأمن والأمان والاستقرار.
ترجمة فعلية لاهتمام القيادة بالشعب
وأشار الشاعر «عبدالعزيز بن سعود الحمد» إلى أنّ زيارة أمير منطقة الرياض صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز لمحافظة ثادق والمحمل تأتي امتداداً للنهج الذي رسمته القيادة لتفقد أحوال المواطنين وتلمس احتياجاتهم في محافظتهم والاستماع إليه وتلبية جميع مطالبهم لينعموا بخيرات البلاد التي مَنَّ الله بها عليهم، إن هذه الزيارات ديدن ولاة الأمر من معهد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود طيّب الله ثراه وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله - وهم يتلمسون احتياجات المواطنين أينما كانوا في كل بقعة من أرض الوطن، وهذه الزيارة الكريمة من سمو أمير منطقة الرياض وسمو نائبه هي امتداد لهذا الاهتمام ونحن في محافظة ثادق والمحمل يشرفنا الترحيب بسموهما الكريمين وصحبهما الكرام وهم يشرفون بهذه الزيارة التاريخية الغالية مشاعر الفخر والاعتزاز وهو ترجمة للحب الكبير المتبادل بين القيادة والشعب ويعد قمة الوفاء من أميرين نالا الثقة الملكية الغالية لإدارة هذه العاصمة التي تضاهي كبريات عواصم العالم جمالاً.
وفي الختام أكرر ترحيبي بالأميرين الكريمين وصحبهما الكرام داعياً لهما بالتوفيق والسداد.
أهلاً بأمير الرياض ونائبه
وقال «عبدالله حمد الفراوي» -مدير مدرسة رغبة الابتدائية-: «تسعد محافظة ثادق والمحمل بكل معاني الحب والولاء بزيارة صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز في زيارتهم الميمونة التفقدية للمحافظة، إن هذه الزيارة الكريمة من سموه دلالة واضحة على ترسيخ نهج سار عليه ملوك وقادة هذا الوطن حيث تتجسد اللحمة الوطنية في أسمى صورها، تتوجها مثل هذه الزيارات التي يترقبها جميع أبناء المجتمع وتدلل على المحبة المتبادلة بين القيادة والمواطنين وتأتي هذه الزيارة للاطلاع على مدى ما تحقق من منجزات عظيمة في إطار استراتيجية التنمية الشاملة والنهضة التي تعيشها المملكة العربية السعودية عامة ومحافظة ثادق والمحمل على وجه الخصوص وما تشهده من قفزات غير مسبوقة في العديد من المجالات التعليمية والاجتماعية والاقتصادية والتطور العمراني المتسرع، وعلاوة على المشروعات الاستراتيجية العملاقة التي تنفذ على هذه الأرض المباركة التي تشكل رافداً تنموياً وحضارياً تعم خيراته كافة أبناء الشعب السعودي ومختلف شرائحه في عهد قائد هذه المسيرة المباركة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسو النائب الثاني حفظهم الله جميعاً.
فمرحباً بسموهما وصحبهم الكرام في المحافظة، داعين الله أن تتكلل هذه الزيارة بالنفع والفائدة».
أهلاً بالزائرين الكريمين
وأضاف «خالد عبدالعزيز الحسين»: «تأتي زيارة صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز اليوم لمحافظة ثادق والمحمل تجسيداً للتلاحم والترابط الذي يجمع القيادة بالشعب، حيث سيتشرف المسؤولون وأبناء المحافظة بلقاء سموهما الكريمين اللذين سيتفقدان أحوالهم عن قرب ويتلمسان احتياجاتهم، وسيطمئنان على سير العمل في العديد من الإدارات الحكومية.. فأهلاً بك يا أمير الرياض وسمو نائبك بين أهلك الأوفياء».
ثادق والمحمل وفرحة اللقاء
وأشار «عبدالله بن عبدالعزيز الفايز» إلى أنّ محافظة ثادق والمحمل تعيش هذا اليوم فرحة اللقاء بصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز حيث ستشهد المحافظة لقاء سموه بأعيانها ومسؤوليها، فأهلاً ومرحباً بسموه الكريم وبمرافقيه في زيارة تدل على اهتمام سموه بمحافظات منطقة الرياض والمراكز التابعة لها والوقوف على احتياجاتها والالتقاء بأهلها لمناقشة احتياجات المحافظة والوقوف على الخدمات المقدمة بالإضافة إلى تدشين عدد من المشاريع في مختلف القطاعات ويتطلع المواطنون في المحافظة إلى نتائج هذه الزيارة التي ستكون مثمرة بإذن الله وسيعود الخير منها لجميع سكان المحافظة والمقيمين بها ومراكزها.
أدام الله عز حكومتنا الرشيدة وأعان الله أمير الرياض ونائبه على تحمل المسؤولية التي هم أهل لها، راجين لهم دوام التوفيق.
يوم يسجله التاريخ
وشارك «تركي منصور الهويمل» قائلاً «نفرح اليوم بزيارة صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض لمحافظة ثادق والمحمل رغبة بالوقوف على احتياجات المواطنين والعمل على تحقيق ما يتطلعون إليه من خدمات في مختلف المجالات وهو مقدم ميمون لصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض وسمو نائبه الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز لمحافظة ثادق والمحمل في يوم سيسجله التاريخ لأهالي المحافظة وهم يلتقون بسمو أمير المنطقة وسمو نائبه».
تلمس حاجات المنطقة
وأضاف «الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز أبوحيمد» -أستاذ اللغويات التطبيقية بجامعة الإمام محمد بن سعود-: «تتشرف المحافظة مسؤولين ومواطنين باستقبال صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض للمحافظة.. إن زيارة صاحب السمو الملكي أمير الرياض للمحافظة دليل على اهتمام سموه بتلمس حاجات المنطقة وأهلها كما انه يعكس رؤية مستقبلية للعمل على نماء المحافظة بمدنها وقراها لكل ما فيه مصلحة للوطن والمواطن في جميع الجوانب العمرانية والصحية والتعليمية مما سوف ينعكس بإذن الله على رفاهية المواطن وسعادته مما سوف يجعل المنطقة جاذبة للاستقرار والاستثمار».
زيارة تسر الخاطر
وعبر «صالح بن عبد الله المزيعل» -رجل أعمال- عن فرحته قائلاً: «نرحب بزيارة صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز آل سعود أمير منطقة الرياض ونائبه صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، التي تأتي بتوجيهات من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني -حفظهم الله-، إنا هذه الزيارة تسر الخاطر وتثلج الصدر ويفرح بها المواطن أينما كان، وإن الصغار والكبار جميعهم تغمرهم الفرحة بنبأ الزيارة السعيدة كيف لا وهي تهدف الى تفقد الاحتياجات واللقاء بالمواطنين والاستماع إليهم، إننا اليوم نعيش فرحة كبيرة بهذا الحدث التاريخي الذي أسعدت أهالي رَِِِغْبَِِةَ، وقال إنها بلا شك زيارة كريمة بحجم أمير الرياض، وسمو نائبه، والشعور الحسن متبادل بين الراعي والرعية والآمال معقودة على مزيد من التطور والازدهار لمحافظة ثادق، ولمركز رغبة وقاطنيها، فأهلا بكما بين أهلكم وأبنائكم ومحبيكم.