وسع الدكتور سيد القمني دائرة الجدل من حوله ودخل في اشتباك مع مجلة «روزاليوسف» التي اتهمته بمحاولة إثارة ضجة مفتعلة حول نفسه بدعوى تلقيه تهديدات من تنظيم القاعدة بسبب تهميشه صحافيا ووقف المجلة مقالاته ومنعه من الكتابة فيها . وقال القمني رداً على ذلك انه لا ينتظر روز اليوسف كي يكتب فيها لأنه يكتب في عدة أماكن مختلفة في مصر وخارجها و لا يعاني أزمة في إيجاد مكان للنشر وأن مجلة روز اليوسف الآن أصبحت - بحسب تعبيره الحرفي - تحت سيطرة «شلة عيال منحطين» لم ينشروا حتى بياني الذي أرسلته لهم بعد قرار الإقلاع عن الكتابة وأقصى ما فعلوه هو نشره على موقع المؤسسة مبتورا ومصحوبا بانتقادات وردود بعض الإسلاميين على تصريحاتي ومع ذلك فقد رفعوه أيضا بعد فترة وجيزة . وأضاف القمني إنه يريد أن يربي أولاده ويتفرغ لهم فهم في حاجة إلى رعايته لهذا فقد قرر ترك الكتابة والقلم الذي هو بمثابة النفس له وهاجم بشدة وبألفاظ خارجة منتقديه من خبراء الحركات والجماعات الا