ووري جثمان صاحب السمو الملكي الأمير سطام بن عبدالعزيز آل سعود أمير منطقة الرياض - رحمه الله - الثرى مساء أمس بمقبرة العدل بمكةالمكرمة إنفاذا لوصية سموه. شارك في مواراة الجثمان صاحب السمو الأمير فيصل بن محمد بن سعود الكبير، وصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن ماجد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة، وابنا الفقيد صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سطام بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سطام بن عبد العزيز، وأصحاب السمو الملكي الأمراء، وأصحاب المعالي، وجمع غفير من المواطنين. وعاشت أم القرى مساء أمس يوماً حزيناً حيث تحوّل الطريق الرابط بين المسجد الحرام وقصر الصفا باتجاه مقبرة العدل الى طريق مفتوح لمركبات كبار المسؤولين من المدنيين والعسكريين، فيما شاركت وحدات من الأمن العام فتح الطريق أمام السيارة التي نقلت جثمان الراحل. وكان جثمان الفقيد قد وصل إلى مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة مساء أمس. وكان في استقبال الجثمان صاحب السمو الأمير فيصل بن محمد بن سعود الكبير، وصاحب السمو الأمير فهد بن عبدالله بن محمد رئيس هيئة الطيران المدني، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن عبد المحسن بن عبدالعزيز أمير منطقة حائل وصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن ناصر بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد وزير التربية والتعليم، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن أحمد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير اللواء طيار ركن منصور بن بندر بن عبدالعزيز قائد قاعدة الملك عبدالله الجوية، وصاحب السمو الأمير سعود بن فهد بن محمد، وصاحب السمو الأمير تركي بن عبدالله بن مساعد، وصاحب السمو الأمير متعب بن سعود بن عبد الرحمن، وصاحب السمو الأمير نواف بن سعود بن عبد الرحمن، وصاحب السمو الأمير خالد بن منصور بن جلوي، وأصحاب السمو الملكي الأمراء وأصحاب المعالي الوزراء وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين. رافق جثمان الفقيد صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبد العزيز، وصاحب السمو الملكي الفريق ركن خالد بن بندر بن عبدالعزيز قائد القوات البرية، وصاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن ماجد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن أحمد بن عبد العزيز وأصحاب السمو الملكي الأمراء، كما رافق الجثمان ابنا الفقيد صاحب السمو الملكي عبدالعزيز بن سطام بن عبد العزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سطام بن عبد العزيز. مشاهدات : صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز نائب وزير الداخلية أول من حضر إلى مقبرة العدل ووصل سموه الساعة الثامنة والنصف. حمل جثمان الراحل على نعش مجمع والدة الامير ماجد بن عبدالعزيز حيث رافق الجثمان عدد من ابناء الامير الراحل. ملامح تجهيز قبر الأمير الراحل بدأت مبكرة حيث طوقت المقبرة بسيارات الإضاءة التابعة للدفاع المدني بالعاصمة المقدسة بمشاركة 25 وحدة وآلية إضافة الى فرق أمنية، فيما خصص الطريق الذي يتوسط مبنى إمارة منطقة مكةالمكرمة والمقبرة لدخول السيارة التي تقل جثمان الأمير الراحل وكبار الأمراء والمسؤولين. صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز تقدم المشيعين أثناء إنزال جثمان الأمير الراحل ووقف على عملية الدفن. جثمان الفقيد محمولاً الى مثواه بمقبرة العدل الأمير أحمد مرافقاً جثمان الأمير سطام يرحمه الله لدى وصوله الى جدة(و.ا.س) وصول جثمان الفقيد الى جدة (واس) جموع غفيرة شاركت في التشييع