* سوء فهمه وضعف تعليمه وضحالة تفكيره جعلته يعير البعض بأشياء هي بمثابة المدح. * اللاعب المعزول يتحدث عن الأخلاق والأمانة والحياد الصحفي وهو الذي زار أكثر من شخصية رياضية خليجية وأوهمهم بدعوة زواجه بحثا عن الحصول على المزيد من المال! * اللاعبون ملوا أساليب الإداري بعدما اكتشفوا ان أحد أعضاء الشرف تبرع لهم ببعض السيارات ولكن الأول جيرها باسمه الأمر الذي جعل الأخير يقرر الابتعاد ويردد "السلامة" منهم مكسب! * أرهق حاله بالسفر لأكثر من مكان لتوزيع دعوات زواجه على بعض الشخصيات والغريب ان البعض انطلت عليه حركات اللاعب السابق وصدقوه ليعطوه المقسوم! * الأمين التزم الصمت أمام الأزمة التي يتعرض لها ناديه بسبب أن ما يحدث يعجبه وينسجم ورغبة المعسكر الآخر الذي يميل إليه! * زادت نسبة "تدسيم الشوارب" فزاد خنوع البعض وغاب عن التطرق لبعض الاحداث التي كان يتناولها في السابق، وقديما قالوا اطعم الفم تستح العين! * سألوه عن امانيه في الحياة فقال: ان أكون حكم مباراة طرفها النادي المنافس حتى اقود فريقي إلى الفوز، والسؤال ماذا كان يعمل عندما كان يعمل وسط المعمعة في الجهة الرسمية! * ليس مسؤول المركز الاعلامي هو من قبَّل الرأس وحده، بل هناك اشخاص ربما تظهرهم عدسة التاريخ بعد حين! * حاول ان يكون "ضيفا" جديداً على الرياضة ولكنه ظهر بصورة باهتة على الرغم من محاولته الاستظراف ولكنه رسب وربما ينجح في الدور الثاني اذا كرر المحاولة! * يتلون حسب المصالح والدعم الظاهر والباطن، وكثيرا ما "شمر" عن ساعديه باتجاه من يحقق له رغباته! * المذيع الصغير عمرا وفكرا ظهر وهو يطوق عنقه بعلم فريقه المفضل في المدرجات حينها عرف الكثير لماذا اصبحت معظم البرامج لاتستضيف الا اصحاب الانتماء الواحد! * ارعد وازبد وانتفخت اوداجه عندما تسرب خبر انضمام النجم الكبير الى أحد المحطات ليردد اصحاب الحياد عاش برنامج "خط...."! * لايزال ينقل فضائحه الى الفضاء وكل ما زادت سخرية المتلقي بأسلوبه وشكله زاد غيا وتهريجا! * اظهروا صورة واحدة فكم ياترى صورة لديهم نثروا على رأس صاحبها مئات القبلات التي ظاهرها المحبة وباطنها النفاق! * التبرع القادم من احد الشخصيات الذي وصل للشرفي وقدمه للنادي جيرته الادارة لها الامر الذي جعل الشرفي يغضب كثيرا ويقطع الاتصال بها! * المدرب لم يبدأ مهمته بعد ومع هذا استقبلوه بالمعلقات والمطالبة بعدم الحكم على عمله "ياعين على الفكر والحذاقة"! * «شاعر القلطة» لم يجرؤ على التطرق لموضوع الجماهير لولا ان جماهير ناديه هي المعنية وهي التي دائما تخرج عن النص بتقليعات غريبة، والغريب انه تطرق لتصريح الرمز ولم يتطرق لتصريح «الكحلي» الذي تمنى لو كان حكما حتى يهزم الفريق المنافس!! * لم تخجل بعض الجماهير وهي تتوسل لمسؤولي الملعب من اجل مساندة الفريق الخارجي ب 20 ريالا لتذكرة المنصة الممتازة بدلا من 150 ريالا السعر الحقيقي للمقاعد التي يتواجد بها الفريق الضيف، أحد الخبثاء علق قائلا: «اين ثقافة التصويت التي لا تعرف الاسعار الغالية خصوصا اسعار الشرائح»! * لم يصدقوا الشائعة فاتصلوا على الفور بالقناة التي أكلت المقلب حول مشاركة اللاعب القانونية، وهذه «الفزعة» لا تختلف عن فزعة المحلل الذي برع في توزيع الصور لاحتكاكات لاعبي بعض اندية الوطن على مطبوعات معينة! * الفريقان الكبيران جاءت نتائجهما معاكسة لكل تحليلات المدرب الوطني الذي خرج بتقليعات غريبة كشفت انه في واد والتحليل الفني في واد، ويبدو ان ما قدمه لم يكن تحليلات انما اماني، والمصيبة ان مثل هذه النوعية يحظون بمساحات تفرد لهم وقنوات تتزود من هرجهم ومرجهم! * ما يميز مقالات»ابو زهرة» من غيره، ان مقالاته اشبه بالكلمات المتقاطعة، ويبدو ان لحياته الجديدة دورا في كثير من اللخبطة لديه! * امانيه بفوز الفريق الضيف جعلته يكتب قبل المباراة، وكيف يفوز الاخير، والمصيبة ان المقال ظهر بعد اللقاء بأكثر بثماني ساعات، لذلك جاءت بضاعته كسادة ومضروبة، وليته بحث عن الجوال المفقود عسى ان يرد على اصحاب الرسائل بدلا من وضعهم على قائمة الانتظار «ياحسافة»! * المدرب الوطني الذي ترفضه كل الاندية كانت تحليلاته تنسجم وامانيه ولكن الفريقين الكبيرين خيبا ظنه ليثبت انه يصلح لأي شيء الا التحليل الفني إذا استمر على تعصبه وتصديق انه «فاهم كورة» «صياد»