يبدو أن مدرب المنتخب السعودي فرانك ريكارد غير آبه بمصيره مع المنتخب في الفترة المقبلة كون ال "عصمة" أي الشرط الجزائي بيده وبالتالي يعود الضرر على الاتحاد السعودي الذي يقف عاجزاً عن دفع سبعة ملايين يورو أي ما يعادل 35 مليون ريال سعودي، وبالتالي من المتوقع أن يواصل ريكارد تخبطاته دون أي خوف من الحساب، وفي نهاية المطاف يدفع له الشرط الجزائي ويغادر ليوقع عقداً جديداً مع أحد الأندية أو المنتخبات ويخلف وراءه إرثاً من المشاكل في الكرة السعودية.