(إذا كان بالامكان إيجاد حلّ لمشكلة ما.. فمن غير المفيد أن تقلق، أما إذا كان الحلّ متعذراً فالقلق لا يغيّر شيئاً). ** عندما يرتفع بك الحظ.. عليك أن تنظر إلى الأسفل لترى من هم أقل حظاً منك..! ** كان الأمر مدمراً في النهاية.. بعد أن سار على وتيرة استهلاك الأعصاب من بدايته..! ** التحول إلى الحياة الحقيقية يبدأ من إعطاء الاستمرارية للأشياء الإيجابية..! ** الاستمتاع بمشاعر معينة لا يأتي إلا عند الاستقرار وملامسة النجاح.. وتجاوز تحديد المصير..! ** لديك خيارات مطروحة.. ولكن التعامل معها.. وتقييمها مرتبط دائماً بالوقت..! ** حسابات الحياة أكثر تعقيداً.. وغير مشروطة مهما حاولت ترويضها..! ** إيجابية الحياة تبدأ من التواصل المستمر مع الواقع رغم أن الظروف جعلتك بعيداً عنه..! ** تجاوز العقلية الخاطئة، يتطلب إعادة تأسيس قيم إنسانية جديدة..! ** ترتكب الذنب عندما تغامر بكل شيء لديك مقابل ما لا تعرفه..! ** بين آن وآخر تحتاج إلى إظهار ما لديك من الأحاسيس التي لا تقوى السيطرة عليها..! ** عندما تغامر.. وتقرر عليك أن تتحمل المسؤولية والأخطاء..! ** كثير من الأمور حسمها لا يحتاج إلا إلى الشجاعة.. والقوة.. والمواجهة..! ** الحياد يرتبط بالعقل.. ولكنه لا يلغي القلب..! ** لا تستطيع أن تنتصر على من هو أقوى منك إلا بالهدوء.. والتركيز..! ** أن تفكر هذا لا يلغي الاستمتاع بما تقوم به..! ** القلق لا يغادر.. ولكن بالإمكان انتزاعه.. وإذابة التفكير في أسبابه..! ** الوصول لمعرفة قدراتك يحتاج إلى مواجهة بعض التحديات.. والصعوبات في أغلب الأحيان..! ** كانت ضحية وتناغمت مع هذا الإحساس.. ولم تغادره حتى الآن.. رغم أنها لم تعد ضحية.. بل خلّفت ضحايا حولها..! ** روعة نجاحه بدأت.. من عجزه في أن يعدّ من تأثر بهم وبصّموا حياته بما لديهم..! ** الإعجاب بشخص مشهور لا يعني أن تركض خلفه، وتسعى وراءه.. وتطبق عليه مسام الحياة..! ** كلما صعدت إلى أعلى عليك أن تتذكر أنه لابد أن تضع أقدامك على أرض الواقع اليوم، أو غداً.. ** اكتساب الخبرات يحول دون ارتكاب نفس الأخطاء.. أو تكرارها..! ** وحده هو من يظهر في المواقف الصعبة ليطرح الحلول..! ** المحترم الحقيقي يمنح احترامه للشخص العادي قبل الشخص المهم..! ** التفاؤل بشأن المستقبل يبدأ من التفكير بشكل منطقي.. وصحي..! ** عندما ترغب في تأسيس نجاحك من الصواب دائماً.. وضع من يستحق في عين الاعتبار..! *** المحطة الأخيرة: كل امرئ راجع يوماً لشيمته وإن تخلّق أخلاقاً إلى حين