أكد المرشح لكرسي الرئاسة للاتحاد السعودي لكرة القدم أحمد عيد على تطوير العمل داخل منظومة اتحاد الكرة وتطوير كرة القدم بشكل مستمر والعمل على وصول المنتخب السعودي ضمن افضل 40 منتخباً عالمياً وتفعيل اللوائح والأنظمة الاحترافية وإعطاء اللاعب مسمى وظيفي (رياضي محترف) وإيجاد حلول لموضوع الرشوة الرياضية التي يؤسفني وجودها في مجتمع إسلامي مثل السعودية، والطموح لمحكمة رياضية وتفعيل للعمل الصباحي للاعبين المحترفين وتبادل الخبرات مع الآخريين الى جانب الالتزام بالشفافية والعمل على زيادة أعداد اللاعبين الى 50 ألف لاعب بحلول عام 2016م و150 ألف لاعب في العام 2020م، وإنشاء الأكاديميات وتطوير برامج وتأهيل الخبراء والباحثين لاكتشاف المواهب وتوفير بئية رياضية متكاملة لرعاية اللاعبين من سن ثمانية أعوام وتوسيع مشاركة الجامعات. طموحي وصول «الأخضر» للمرتبة ال 40 عالمياً.. ويؤسفني وجود الرشوة في المجتمع الرياضي وقال خلال مؤتمره الصحفي الخاص للإعلان عن ملفه الانتخابي امام عدد من رؤساء الأندية وبعض أعضاء الجمعية العمومية للاتحاد السعودي لكرة القدم والإعلاميين: "الهدف لدي هو تأهيل ألف مدرب وطني خلال الاعوام الخمسة المقبلة وضم الكوادر الوطنية وتشجيع الأندية لإشراك المدرب الوطني في الأجهزة الفنية وتطوير كفاءتهم والابتعاث لبعضهم خارجيا، وبرنامج تطوير الحكم السعودي ل700 حكم والاستفادة من برامج الاتحاديين الآسيوي والدولي والمحاولات على تأهيل الحكم من سن 16 عام من خلال دوري المدارس، وكذلك الإداريين على مستويات مختلفة والسعي لزيادة الفرق خصوصا ان السعوددية كبيرة ونحتاج للدعم لأي فريق يمثلنا خارجيا وإيجاد بيئة استثًمارية وتوسيع مصادر الدخل، والتطوير العام لكل المسابقات وإيجاد منافسات حديثة مثل دوري (12عاما) بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم وتطوير المنشآت والسعي لتعزيز مداخيل جديدة وإيضاح أي مدخل للاتحاد ماليا لمعرفة الصرف والاهم الشفافية في الموازنات والعمل على ايجاد تنظيم وتطوير للاتحاد مواكبة للتطور في العالم وإعادة هيكلة الأمانة العامة وإنشاء فروع في مختلف المناطق وإيجاد وسائل تساعد الإعلامي على التميز وتأهيل العديد من الكوادر خصوصا ان الإعلام الرياضي يعد شريكاً ".