* للأسف أن الناس لا يسمعونك أحياناً إذا لم تصرخ.. (ستيفاني باورز) * الحياد في بعض الأحيان ومهما كان سلبياً في نظر البعض إلا أنه موقف اختياري.. * دائماً عليك أن تتعلم أن كل شيء يبدأ من جديد.. وأن نقطة الصفر قد تعود مجدداً بعد خط النهاية..! * أغلقت المسارات ولكن مساراً آخر فُتح دون أن تتنبه له..! * إجلاء الحقيقة ليس مرهوناً بلحظة البدء فيها ولكن قد يمتد زمناً طويلاً دون أن تشرق شمسها.. * الشجاعة هي أن تكسر كل ما هو نمطي بحثاً عن الإيجابية.. * لم يكن عميقاً.. ولم تكن تافهة.. لكن جمعهما بعد ثالث.. * لا شيء من الممكن التعامل معه بصراحة وتفكير أكثر من تفاصيل الحياة الخاصة..! * المصيدة هي الانسجام مع كل ما هو ظاهري.. * اكتشف قوته منذ أن خضع للضغط ولم يرضخ.. ولم يستسلم لما فُرض عليه.. * بعض التجارب الحياتية تتحول إلى كابوس حتى نهاية العمر.. * ليس بإمكانك أن تترك بصمة إيجابية في ذاكرة شخص ما.. دون أن تتمتع بدرجة عالية من الانسانية والدفء.. * الانضباط.. يساعدك دوماً على حماية نفسك والسيطرة عليها.. * نجح بفضل أحلامه الفارهة.. هذا النجاح دفعه بعدها للحماية من أحلامه أيضاً ومن طموحاته الصعبة التي إن عجز عن إدارتها سيخسر كل شيء.. * القرارات الناجحة عادة ما تكون حرة.. والتدخل فيها يعني كسر حريتها والتعدي عليها.. * المصالحة مع النفس تبدأ بتلمس الأخطاء واستيعابها.. وفهم طبيعة الأمور وكيف تجري.. ومن ثم التواؤم مع كل ما كنت فيه وما سيأتي بهدوء ورضا.. * عندما تعجز عن الحديث عنه رغم قدرتك.. هذا يعني غيابه رغم حضوره.. * أخطأ وصمت.. ومن ثم دفع ثمن هذا الخطأ قاسياً.. * قد يمنحك الآخرون فرصة المحاولة.. لكن مع عدم قدرتك وتبدد رغبتك لا يمكن أن تُقدم أكثر..! * التوازن.. والرضا.. هما المفاتيح الأولية للسعادة..! * لا يمكنك أن تستبق النتائج لأفعال قمت بها.. أو تُشكِّلها كما تريد.. ولا يمكنك تصنيف بعض الأحداث بعدم الأهمية.. ومن ثم تصل إلى نتيجة مروعة.. * هدر الحياة يبدأ من دفعها للبقاء.. مع من لا يستحق.. أو من لا يعرف قيمة الحياة أصلاً.. * حدَّد قيمته من خلال موهبته وتباهى بذلك وارتبط جذرياً بتفاصيلها.. * النجاح الفعلي يبدأ من القدرة على تحريك الأمور بفعالية.. * أن تبقى دائماً في العمق.. ستجد صعوبة في ملامسة كل ما هو مسطح بعد ذلك.. * بعض الصدمات تُفقدك القدرة على الكلام.. ولا يمكن مواجهتها سوى بالصمت.. * التفاؤل المبالغ فيه قد يدفعك إلى أن تتأمل ولكن لا ينبغي أن تتأمل إلى حدود التوهم.. المحطة الأخيرة: * تذوقتُ أنواع الشراب فلم يسغ بحلقي أشهى من حلال المكاسبِ ونمتُ على ريش النعام فلم أجد فراشاً وثيراً مثل إتمام واجبي الشاعر القروي