أكدت مصادر أمنية بوزارة الداخلية أن حالة الرئيس المصرى السابق حسني مبارك "مستقرة نسبيا" ، لكنه مازال يعانى من ضيق في التنفس ونوبات من الذبذبة الأذينية ،ما يؤدي الى إصابته بارتفاع فى ضغط الدم ، واضطربات فى القلب تؤدي للأزمات المفاجئة التى تنتابه ، مضيفة أن حالته الصحية استقرت بشكل نسبي ومؤقت في الساعات الاخيرة، ولم يتعرض لأي أزمات أو نوبات صحية مفاجئة . وأضاف المصدر أن الفريق الطبى المعالج والمرافق لمبارك، برئاسة العميد الدكتور سامى مناع مدير المستشفى، قاموا بتوقيع الكشف الطبي عليه، ومتابعة حالته الصحية خشية من زيادة تدهورها فجأة.