أوضح رئيس لجنة الإعلام والإحصاء المتحدت الرسمي للاتحاد السعودي لكرة القدم أحمد صادق دياب: "نظرا لكثرة التساؤلات المطروحة حول تحديد المراكز في دوري الدرجة الأولى السعودي وتقارب النقاط بين الفرق المتنافسة على الصعود، وما لاحظه الاتحاد من كثرة الاجتهادات والتفسيرات حيال هذا الموضوع على الرغم أن لائحة المسابقات أوضحت جميع الحالات ونشرت على موقع الاتحاد الرسمي على شبكة الانترنت التي نصت إن الفريق الحاصل على أكبر عدد من النقاط يحصل على بطولة دوري الدرجة الأولى، وفي حال تعادل فريقين على المركز الأول بالنقاط، ينظر لنتيجة مباريات الفريفين أو الفرق المتعادلة فيما بينها بالنقاط وفي حال التعادل بالنقاط ينظر لنتيجة الأهداف في المباريات ماله وما عليه من أهداف ما بين الفريقين أو الفرق المتعادلة بالنقاط، وإذا استمر التعادل بالأهداف ينظر للفريق المسجل أكبر عدد من الأهداف, وفي حال استمرار التعادل يتم إجراء مباراة أو مباريات فيما بين الفرق المتعادلة، وتحدد القرعة مكان إقامة المباراة أو المباريات، وفي حال تعادل فريقين على المراكز التي تحدد الصعود إلى درجة أعلى أو الهبوط إلى درجة أدنى في جميع البطولات المحلية يتم اتباع إجراء مباراتين فاصلتين بين الفريقين المتعادلين بطريقة خروج المغلوب من مرتين ذهاب وإياب تحدد الملاعب بالقرعة، والفريق الفائز بنتيجة المباراتين يتأهل للدور الذي يليه، وفي حالة استمرار التعادل بالنقاط ينظر لفارق الأهداف ماله ناقص ما عليه، وفي حال استمرار التعادل بالنقاط والأهداف يتأهل الفريق الذي سجل أهدافا أكثر خارج ملعبه، وذا استمر التعادل يلعب وقت إضافي في المباراة الثانية مع استمرار تطبيق قاعدة الفريق الذي يسجل أكثر خارج أرضه وفي حال استمر التعادل يُلجأ إلى ركلات الترجيح من علامة الجزاء لحسم النتيجة، وفي حال تعادل أكثر من فريقين على المراكز التي تحدد الصعود إلى درجة أعلى أو الهبوط إلى درجة أدنى في جميع البطولات المحلية يتم اتباع إجراء مباريات فاصلة بطريقة نصف دوري وتحدد الملاعب بالقرعة وفي حال استمرار التعادل بالنقاط ينظر إلى نتائج الفرق فيما بينها بالأهداف ماله ناقص ما عليه، وإذا استمر التعادل ينظر للفريق الأكثر تسجيلاً للأهداف، وفي حالة التعادل أيضا في ذلك يتم إجراء القرعة لتحديد المراكز".