متسولون يعسكرون بشوارع وأحياء وادي الدواسر والمواطن يسأل من هو المسئول عن هذه الظاهرة متى تتم المعالجة. منظر أصبح مألوفاً بشوارع وأحياء محافظة وادي الدواسر يجسده مجموعة من الأطفال والنساء الممتهنين للتسول تعج بهم الشوارع العامة والإشارات المرورية والأسواق والمساجد، دون اكتراث أو خوف من هذه الفئة من المسئول أو رجال الأمن.. لا سيما أن الدوريات الأمنية تقف صباحا ومساء عند الإشارات وبجوار هذه الفئة دون توقيفها أو محاسبتها لهم، مما يشكل معه ظاهرة غير محمودة العواقب ومنظر غير حضاري سينعكس على المحافظة وقاطنيها، ليقف المواطن متسائلاً من هو المسئول عن هذا المنظر..؟؟