شمس السياحه قادمه للشروقي على بلاد واعد مقتبلها عذراء وطاهرت وهى معشوقي قبلة هل التوحيد الله جعلها أن كان في الاوطان موطن يفوقي هو مطن التوحيد داري باهلها هبت هبوب الصيف وأزداد شوقي لارض بها المصايف لبست حللها جوبها في الصيف ليه يروقي أحبها بالحيل وأحب أهلها في كل عصر والمطر والبروقي على الجبال الشاهقه مع سهلها والجو نسماته تزيل الحروقي والارض خضراء والضباب يختلها مناظراً تطغى على كل ذوقي غير الفواكه والرطب مع عسلها كلاً ركب من راحلته السبوقي يم المصايف ما يدور بدلها دام الخطوط مجهزات تروقي أسرعت ولا ماشياً في مهلها سافر لها وتشوف نوع الفروقي تلقا الحقايق واضحه وأنت قلها الوصف ما يغني لمنهو يتوقي لاشرف بقاع الارض حتى يصلها القلب يعشق والعشيق مخلوقي وكم عاشق له عشقة ماوصلها وأنا بلادي عشقها في عروقي الله على حب المصايف جبلها هى خير مافى الكون وتزيد فوقي فوق الثريا منزلة من نزلها فضل من الرب الكريم الصدوقي أختارها لمقدساته جعلها نسمت هواها والزهر والعذوقي تشفى نفوس كايدات وجلها