ودع ممثل الكرة السعودية فريق الاتحاد السعودي دوري أبطال البطولة الآسيوية المشاركة لكرة القدم ، ولحق بالأندية السعودية الأخرى لتضيع أحلام الجماهير السعودية عامة والجماهير الاتحادية خاصة، والتي كانت تأمل مشاهدة إبداع النمور ومواهبهم الرياضية والتي لطالما تغنوا بها كثيرًا ولكن تجري الرياح بما لا يشتهي السفن وينبغي على الأندية عامة إدارة ولاعبين و مسؤولين مناقشة السلبيات الرياضية التي أثرت على العطاء و الإبداع ، وقلبت الموازين والنتائج ، فخرجت الأندية السعودية من تلك البطولة التي لم تكن في الحسبان ، والبحث عن الحلول التربوية الهادفة والمناسبة لها، و نحرص في المستقبل و نتعلم من أخطائنا كي نستفيد.