أكد عدد من رجال وسيدات الاعمال ومسؤولات بمكة المكرمة بان القرارات التي اصدرها خادم الحرمين الشريفين هي قرارات حاسمة ومصيرية وتصب في مصلحة الوطن والمواطن وتنم عن رؤية خادم الحرمين الشريفين الاستشرافية والحكيمة في التنظيم القيادي والاداري لقيادات اهم قطاعات الدولة. بداية أوضح رجل الاعمال الشريف ابو رياش بأن قرارات خادم الحرمين الشريفين هي صائبة ويصب في مصلحة الوطن مشيراً إن اختيار صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز وزيراً للدفاع، يترجم الأفق القيادي لسموه الكريم ويعكس مستوى الإمكانات التي يتمتع بها برصيد وطني تشهد به الأدلة المادية الماثلة، مشيراً إلى أنه -حفظه الله- يختزن ذاكرة وطنية وعطاء متميزاً ارتقى بسجله الحافل إلى طلائع رجال الدولة وسير أعلامها الكبار، وأن هذا التميز هو محل تقدير وتثمين الجميع، ما جعل المواطن في ارتياح كبير من هذا الاختيار ليضاف إلى المزيد من أدوات الاستقرار لوطننا المعطاء. وقال رجل الاعمال السيد ابراهيم امجد بان قرارات خادم الحرمين الشريفين حاسمة وتصب في صالح الوطن والمواطنين وأن قرارات خادم الحرمين الشريفين ستعطي بإذن الله الأداء الحكومي مزيداً من الكفاءة، وتحقق متطلبات الجودة في أداء المفاصل الرئيسة لهذه الدولة الراسخة ومؤسساتها المهمة فيما يتناسب وطبيعة التطورات الداخلية والخارجية للمملكة. ابراهيم امجد وقال امجد لقد تجلّت حكمة خادم الحرمين -أيده الله- باختيار رجال الدولة وقياداتها الذين حققوا النجاح والتميز فيما أنيط بهم من مهام، وكانت لهم البصمة في إدارة المؤسسات المهمة على خارطة قطاعات الدولة. وأكدت سيدة الأعمال السعودية نوال البيطار أن قرارات الملك المفدى حفظه الله هي قرارات حاسمة وهامة في مسيرة هذا الوطن الغالي واعتبرت البيطار أن قرار خادم الحرمين الشريفين بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز وزيراً للدفاع قرار بالغ الأهمية وعظيم الأثر في قوة بلادنا ورسوخها، حيث تميز سموه بالاطلاع التام على شؤون الدولة وممارسة الشأن العام والقرب من الناس، وكانت لسموه المشاركات الملموسة في التعامل مع كثير من التحديات والأزمات التي مرَّت على المملكة والمنطقة ككل، ولقد عُرف عن سموه العمل الدؤوب والمتواصل خلال العقود التي قضاها أميراً لمنطقة الرياض. وهنأت البيطار خادم الحرمين الشريفين على هذه القرارات الموفقة، التي جاءت ملبيةً لاحتياجات المملكة، ومنسجمة مع طبيعة التطور والتغير في الظروف الداخلية والخارجية، مبيناً أنها خطوات حكيمة من قيادتنا الرشيدة قوبلت بالاستبشار والقبول من الشعب السعودي الكريم وقالت الدكتورة انتصار فلمبان الباحثة في المجال الأمني وعضو هيئة حقوق الإنسان ان قرارات المليك هي قرارات مصيرية وتخدم الوطن والمواطن وقالت ان اختيار صحب السمو الملكي الاميرسلمان وزيراً للدفاع لهو قرارصائب وحكيم ويصب في مصلحة الوطن. الشريف منصور ابورياش واضافت فلبمان بأن الامير سلمان أهل لتولي هذه المسؤولية الجسمية بما عرف عنه من حكمة وحنكة للحفاظ على وحدة الوطن وسلامة أراضيه والذود عن حياضه مثلما كان دائماً قائداً فذاً في ميادين التنمية والتحديث في حاضرة المملكة. وقالت سيدة الاعمال المهندسة صالحة الدغيلبي مالكة اول مؤسسة نسائية للبرمجيات بمكة المكرمة أن تعيين الأمير سلمان بن عبد العزيز لتولي وزارة الدفاع هي ثقة في محلها وخيار موفق لرجل يعد أحد الشخصيات القيادية المؤثرة في صناعة القرار ويحظى بحضور دولي ومكانة مرموقة بين بلدان العالم ولهذا جاء الأمر الملكي الكريم تتويجا لسنوات من العطاء والتضحية والوفاء التي عرف بها سلمان بن عبدالعزيز مدافعا عن كل ما من شأنه خدمة الوطن والمواطن.