اكد مدير الشؤون الصحية بالطائف الدكتور عبدالرحمن كركمان أن الامير نايف بن عبدالعزيز آل سعود له تاريخ وبصماته الواضحة للجميع لما عرف عن سموه من شخصية قوية وفريدة وتتمتع بصفات الحلم في حل القضايا والتي تحتاج الى التروي، وهو صاحب انجازات كبيرة في هذا الوطن المعطاء وسموه اهل للثقة التي اولاها له ولاة الامر وأرجو من العلي القدير ان يعين سموه على تحمل هذه المسؤولية العظيمة. ويقول مدير تعليم الطائف الاستاذ محمد سعيد ابو راس ان صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية رجل الأمن الحازم والكريم السخي، وإنما تعيينه في هذا المنصب ولاية العهد ليست بمستغربة فهو ابن هذه البلاد البار وله من الحنكة والحكمة وكذلك الخبرة بشؤون البلاد ما يؤهله لأن يكون كذلك، نسأل الله له التوفيق والسداد. وتحدث مدير شرطة الطائف اللواء مسلم الرحيلي أنّ الجميع يعرف لما لصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز من ثقل كبير على الساحة المحلية والخليجية والعربية، فقد تصدى للإرهاب وجفف منابعه وجعل المواطنين يعيشون في أمن وأمان وهذا يحسب للسياسة الحكيمة من رجل الأمن الأول وبإذن الله سيكون خير سند وعضد لخادم الحرمين الشريفين. د.عبدالرحمن كركمان وقال العميد محمد بن رافع الشهري مدير الدفاع المدني بالطائف بأن الامير نايف له نظرة ثاقبة ومدرسة شاملة في فن القيادة ومن الطراز الاول في حل المشاكل التي شهدتها البلاد مؤخرا كما عرف بدعمه السخي لرجال الامن والمواطن من خلال الوقفة الصادقة معهم وما يحتاجونه في حياتهم. واشار العقيد عبدالله الشهراني مدير مرور محافظة الطائف بأن صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز رجل دولة ويتميز بالشجاعة والطيبة في وقت واحد فكما هو الرجل الذي تصدى للإرهاب والإرهابيين والمسؤول عن أمن الحج والحجاج نجده كذلك هو المسؤول عن الحملات الإغاثية في كل الدول المتضررة وآخرها حملة إغاثة إخواننا في الصومال. العقيد عبدالله الشهراني ويقول الشيخ سعود حسين بن خيشوم شيخ قبيلة النباعين العصمة ان اختيار الامير نايف يؤكد رجاحة عقله وتميز شخصيته وقدرته على التعامل بحنكة مع الاحداث التي شهدتها البلاد وتعامله بعقلانية الرجل صاحب التميز والفكر في كيفية القضاء على هؤلاء الشرذمة واستئصالها بكل حزم وقوة. واشار الاستاذ سليمان السالم ان القرار الصائب في تولي الامير نايف هذا المنصب لما يملكه سموه من مواصفات القائد المحنك وذلك لما قدمه خلال عقود عمله وجهوده الجبارة وترسيخ قواعد الامن والاستقرار في بلد الحرمين وأكبر دليل دحض الارهاب والقضاء عليه بكل حكمة وروية.