أكمل وطننا الغالي عامه الحادي والثمانين بعد توحيده تحت راية (لا إله إلا الله محمد رسول الله)، فالحمد لله الذي أعزنا بوحدتنا، وأغنانا بخيرات أرضنا، ورزقنا الأمن والأمان، والتقوى والإيمان، وخدمة بيتهِ العتيق، ومسجد سيدنا المصطفى الحبيب. سائلين المولى عز وجل أن يعيد علينا هذه المناسبة أعواماً عديدة وبلادنا تفخرُ بمنجزاتها وأمنها ووحدتها وسيادتها، وأن يوفقها الله مع شقيقاتها من الدول العربية والإسلامية لخدمة الإسلام والمسلمين والدفاع عن قضايا الأمة، والرقي الدائم بشعوبها نحو العلم والمعرفة. وكل عام وبلادنا بألف خير. * أمين عام الهيئة الوطنية للتقويم والاعتماد الأكاديمي