إن اليوم الوطني يعتبر يوما من أيام البطولات والتضحيات توحدت فيه القلوب تحت راية التوحيد بفضل من الله سبحانه وتعالى ثم بفضل ذلك الرجل الذي شق طريقه من وسط الجبال وانطلق ما بين حبات الرمال يقوده الإيمان بالله حتى أصبح رمزا راسخا لهذا الكيان الشامخ، وهذا البنيان القوي وستبقى بلادنا إن شاء الله يوما بعد يوم تشهد الكثير من المنجزات وتظل بلدا يحظى باحترام كافة دول العالم في ظل حكومة قائد مسيرتها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني أيدهم الله .