يالحمام الراعبي يكفي حزن كلما مريتني احزنتني طير دور لك مساحات ومزن الفضا ياسعك وأنت ابلشتني لا يغرك طولي وثقل ووزن نبرةٍ خلّت خفوقي ينحني الرزن لو ضاق بتشوفه رزن سكر الشباك يا الطير الهني الشعر ما هو فقط قاف ووزن الشعر : فكره عقب ماجيتني من ثمان سنين ضيفت الحزن نام بين العوج عاش بموطني يمه اذنك ما تصيح ولا ترن السوالف والسنين تعدني من رحلتي والغصن ما يتزن والطيور تمرني وتملني صورةٍ خزنتها وسط الخزن شفتها يا طير وما علمتني يالحمام الراعبي يكفي حزن جيتني وأنا حزين وزدتني