عِندما يزهو خيالك بالنقا عِندما تُبدي من اعماقك هتون أو تُكافح من أجل كفّ الوِقا تلمحه من مدّ ارضك للمزون قلبك اللي مااعترف فيه الثِقا لايروّع حلم عمري بالجنون صمتي اكثر من حكايا مورِقا في طموحي كل شيء لي يهون والله اني حيل أُزهِر بالتُقى والله اني ماعلى الدنيا أمون ذنبي انّه في عيوني ارتقى أدرك اللي ما أخذته من متون كنت افكر..هل هُنا حقاً لِقا؟ أو تشابه في المبادئ والظنون؟ أو ..عابر في طريقه انتقى بعض من فوج الحقيقه بالعيون ثمّ شكّل هيئة النهر وسقى من جفاف الصدر فيهم والحزون لم فيهم كل دمعٍ رقرقا حط معنى للمحبه بالشجون كان يُلجِم كل جوعٍ موبِقا حتى انّه كان يفدي من يخون ليه أوفا من عهوده واغدقا دام حنّا عن مسائه راحلون صار حتى مايواسي بالبقا طار عنّا بعد ماكان الحنون