إلى القائد الفذ الذي سكن فؤاد شعبه وحقق آماله وطموحاته إلى أقصى مدى ممكن إلى الذي يرسم الابتسامة الصادقة والمعبرة على قلب كل مواطن في هذا الوطن بشعور أبوي جميل ومضيء فيحول أحلامه وآماله إلي طموح وواقع جميل. إلى كسر حاجز السلطه ورهبة المسؤولية إلى بساطة التعامل وفعل الوصول إلى المواطن البسيط أيا كان موقعه. إلى من كسب قلوب اليتامى والأرامل والمساكين بصدقه وتفاعله مع متطلباتهم وآمالهم فأصبح بالنسبة لهم بمثابة الوالد الكبير الذي يحن عليهم ويشغله أمرهم ويحرص على تحقيق متطلباتهم وطموحاتهم إلى رائد التنمية غير المسبوقة ورائد المعرفة.. ورجل الإنسانية. إلى عبدالله بن عبدالعزيز الملك الذي ملك شعبه بالصدق والوفاء فتملك حبه شفاف قلوبهم. اليك مليكنا الغالي نهنئ أنفسنا بعودتكم الميمونة. نهنئ أنفسنا بالفرحة أن من الله عليكم بالصحة والعافية. الفرحة أن عادت لنا ابتسامة مليكنا المحبوب فابتسم لها الوطن كله. نهنىء أنفسنا بقرارات الخير كل الخير لكل فئات الشعب. هذا ديدنك يا مليك الإنسانية.. حيث عمت مبادراتك أرجاء الأرض.. وصقاع المعمورة والشواهد كثيرة حياك الله في عرينك وبين شعبك قرير العين سعيداً مبتهجاً بهذا الحب بهذا الانتماء ودام لك شعبك الوفي والمخلص. وسلمت يداك السخيه والصادقة. د. علي محمد العواجي