بباقات الورود على أرض الوطن نستقبلك ونحييك يا خادم الحرمين الشريفين، وبروائع رشات العطور وكلمات الترحيب والشكر والثناء لله على سلامتك نستقبلك وكلنا شوق اليك.. فأهلا وسهلا بعودتك مع أنك لم تفارق حباب العيون ولا شقاق القلوب، لقد أحببناك حينما عرفناك حاكما عادلا وقائدا عربيا مسلما شهما، وأبا حنونا وأخا كريما وما كان منك في حضرتك أو غيابك أن تكون غير ذلك أبدا، فأهلا وسهلا ومليون مرحبا بعودتك الميمونة سالما معافى، وعساها أن تكون آخر الغيبات، وبهذه المناسبة الغالية أهنئ نفسي أولاً ثم أهنئ الأسرة المالكة الكريمة والشعب السعودي المخلص والوفي، وإن عودتكم بالسلامة للوطن لمناسبة من أعظم المناسبات وأغلاها وأسعدها على قلوبنا جميعا،ً متعك الله بالصحة وألبسك لباس العافية، وكلنا يا خادم الحرمين الشريفين في هذا الوطن بخير ما دمت أنت بخير..! ومرحبا مع كل شروق شمس وغروبها، ومرحبا وأسفرت بقدومك الدار. والحمد لله على منه وكرمه وعطائه. * عميد الكلية التقنية بالرياض